سعر الدولار اليوم.. تعرف على آخر تحديث لسعر 100 دولار مقابل الدينار في العراق الأحد 5/10/2025

سعر الدولار في العراق اليوم يشهد حالة من الاستقرار النسبي في أغلب المناطق، مع بقاء بعض التقلبات الطفيفة في المحافظات، نتيجة تفاعل حركة العرض والطلب في السوق الموازي، وهو ما يحرص عليه المواطنون والتجار لمراقبة كل جديد في سعر الصرف وتأثيره المباشر على الأسواق المحلية وقدرة الدينار العراقي الشرائية.

تحديثات سعر الدولار في العراق اليوم وأثرها على السوق

في تعاملات هذا الصباح، سجل سعر الدولار في العراق اليوم استقرارًا ملحوظًا مقابل الدينار العراقي في العاصمة بغداد، حيث تراوح سعر 100 دولار بين 148,000 و150,000 دينار في البورصات الرئيسية، مع تفاوت بسيط في محافظات مثل البصرة وأربيل والموصل. وهذا الاستقرار نسبيًا يعكس تأثير حركة العملات والتوازن بين العرض والطلب في الأسواق المختلفة.

أما في البنوك الرسمية، فلا يزال سعر الدولار معتمداً عند حدود 1320 دينار لكل دولار أمريكي وفق السعر الرسمي للبنك المركزي العراقي؛ السعر الذي يُستخدم في التحويلات المصرفية والتبادل التجاري الخارجي، في حين يستمر سعر الدولار في السوق المحلي بالسوق الموازي بارتفاع طفيف نتيجة الفرق بين العرض الرسمي والطلب.

سعر الدولار في العراق اليوم وتأثيره على الاقتصاد المحلي

تعكس توقعات الاقتصاديين أن استقرار أسعار النفط عالميًا، إلى جانب زيادة إيرادات العراق من العملة الأجنبية، سوف تحافظ على استقرار سعر الدولار في العراق اليوم، خاصّة إذا استمر البنك المركزي في مراقبة وضبط منافذ الصرف والسيطرة على عمليات البيع بالعملة الصعبة بشكل صارم؛ حيث يُعد هذا عاملاً رئيسياً في تقليل التذبذب ودعم الدينار العراقي.

• تأثير سعر الدولار في العراق اليوم على أسعار السلع والخدمات
• الفارق بين السعر الرسمي والسوق الموازي وأسبابه
• دور البنك المركزي في تثبيت سعر العملة
• مراقبة الأسواق والتجار للتغيرات اليومية في سعر الصرف

تباين أسعار الدولار في العراق اليوم بين السوق الرسمي والموازي

يظل سعر الدولار في العراق اليوم موضوع متابعة يومية من قبل مختلف الشرائح الاجتماعية، بسبب ارتباطه الوثيق بأسعار الذهب، العقارات، والسلع الأساسية في الأسواق؛ حيث يلاحظ أن الفارق بين سعر الدولار الرسمي والسوق الموازي قد تقلص بشكل نسبي مقارنةً بالأشهر الماضية، مما يعكس نجاح الإجراءات الحكومية. رغم ذلك فإن التذبذب الطفيف في بعض المحافظات يظل قائمًا بسبب الفجوة بين العرض والطلب في السوق المحلية.