غياب كندة علوش.. كشف السبب الحقيقي لعدم حضورها العرض الخاص لفيلم درويش وردها على شائعات الطلاق من عمرو يوسف

غابت الفنانة كندة علوش عن العرض الخاص لفيلم درويش، ما أثار الكثير من التساؤلات حول غيابها وعلاقتها بزوجها الفنان عمرو يوسف، خاصة مع انتشار شائعات الانفصال التي نفتها كندة خلال تصريحاتها الأخيرة.

تفسير غياب كندة علوش عن العرض الخاص لفيلم درويش وأسباب ذلك

أوضحت كندة علوش أن غيابها عن العرض الخاص لفيلم درويش جاء بسبب قضائها وقت إجازة مع طفليها في الساحل الشمالي، كما أوضحت أن تواجدها في فعاليات الريد كاربت غير مفضل لديها بسبب الساعات الطويلة والأجواء غير المريحة؛ إذ حرصت على مشاهدة الفيلم برفقة زوجها بعيدة عن ضوضاء الحدث؛ وهو ما يؤكد ارتباطها القوي بعمرو يوسف، نافية كل الشائعات التي تناولت انفصالهما، ومؤكدة استقرار العلاقة بينهما بشكل جيد.

مشاركة كندة علوش في فيلم الست لما وأثرها الفني في قضايا المرأة

تحدثت كندة عن دورها كضيفة شرف في فيلم الست لما، معبرة عن تقديرها الكبير للنجمة يسرا التي وصفتها بأيقونة الفن وصديقة العائلة، مما منح تجربتها في العمل شعورًا بالراحة والسعادة؛ ويأتي هذا الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي خفيف يسلط الضوء على القضايا النسائية بأسلوب ساخر ومختلف؛ حيث يعالج موضوعات العلاقات الزوجية التي تندر في الأعمال الفنية المعتادة، مما يبرز حرص كندة على المساهمة في أعمال فنية تلامس الواقع بأسلوب سلس وجذاب.

تفاصيل مسلسل ابن النصابة الجديد لكندة علوش ودورها البطولي المنتظر

تتابع كندة علوش حالياً تصوير المشاهد الأخيرة من مسلسل ابن النصابة المكون من عشرة حلقات، المتوقع عرضه قريبًا على إحدى المنصات الرقمية؛ ويشاركها في العمل نجوم مثل إنتصار، حمزة دياب، معتز هشام، وياسمينا العبد، وحازم إيهاب، مع تأليف عمرو أبو زيد وأحمد هشام، وإخراج أحمد عبد الوهاب؛ وتدور أحداث المسلسل حول شخصية رانيا المحامية التي تتغير حياتها بالكامل بعد اختفاء زوجها وتخليه عنها وابنهما، فتتطور لتصبح شخصية قوية تبحث عن العدالة والانتقام بدعم من ابنها؛ وهذا يعكس رغبة كندة في تقديم أدوار معبرة تعكس التحديات الأسرية والاجتماعية بأسلوب درامي قوي.

تواصل كندة علوش نشاطها الفني رغم جميع الشائعات التي واجهتها، مركزة على اختيار أعمال تعكس الواقع بأسلوب راقٍ ومبتكر، مع الحرص على تحقيق توازن بين حياتها المهنية والأسرية؛ الأمر الذي يجعل جمهورها يتابعها بشغف ويقدر أدوارها المؤثرة التي تبحث في قضايا المجتمع بطريقة فنية وإنسانية متجددة.