رابط جديد.. «منصة مدرستي» تتيح وصولاً مطوراً للطلاب والمعلمين عبر وزارة التعليم السعودية

منصة مدرستي الرابط الجديد 1447 أصبحت محور اهتمام وزارة التعليم السعودية لتعزيز جودة التعليم الرقمي، حيث تسعى الوزارة لتحسين أداء هذه المنصة التي تخدم ملايين الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور؛ هذا التغيير جاء استجابة للزيادة الكبيرة في أعداد المستخدمين وضرورة ضمان استقرار النظام وجودة التجربة التعليمية.

التحديثات الجديدة على منصة مدرستي الرابط الجديد 1447 من وزارة التعليم السعودية

شهدت منصة مدرستي الرابط الجديد 1447 تحسينات كبيرة تهدف إلى رفع كفاءة النظام الإلكتروني وتقديم تجربة سلسة لجميع المستخدمين، مع الحفاظ على آليات تسجيل الدخول التقليدية؛ إذ يستمر الطلاب والمعلمون باستخدام حساباتهم في مايكروسوفت، في حين يعتمد أولياء الأمور على حساباتهم في نظام “نور”؛ هذا الأسلوب يبسط انتقال المستخدمين ويحافظ على الخصوصية والأمان.

كيفية إنشاء حساب جديد على منصة مدرستي الرابط الجديد 1447 بسهولة

لمن لم يُسبق له التسجيل على منصة مدرستي الرابط الجديد 1447، وفرت الوزارة خطوات بسيطة لضمان انضمام الجميع إلى بيئة التعلم الرقمية:

  • الدخول إلى رابط منصة مدرستي الرسمي.
  • اختيار خيار “العودة إلى المدرسة” للانتقال إلى صفحة التسجيل.
  • النقر على زر “تسجيل حساب جديد”.
  • إدخال البيانات المطلوبة بدقة، ومنها رقم الهوية الوطنية ورقم الهاتف المحمول.
  • تفعيل خيار “أنا لست روبوت” لإتمام التحقق الأمني.
  • الانتظار حتى تأكيد الحساب وفتح الوصول الكامل للمنصة.

الخدمات التعليمية المتكاملة في منصة مدرستي الرابط الجديد 1447

تعد منصة مدرستي الرابط الجديد 1447 نظامًا تعليميًا متكاملاً لا يقتصر على التواصل الإلكتروني فقط، بل يقدم مجموعة واسعة من الخدمات التي تدعم العملية التعليمية، ومنها:

  • فصول تفاعلية افتراضية تتيح للطلاب المشاركة الفعالة في الدروس.
  • جداول دراسية رقمية محدثة تساعد على تنظيم وقت الطالب والمعلم.
  • مناهج وكتب إلكترونية متاحة على مدار الساعة لتسهيل الوصول إلى المواد التعليمية.
  • بنك أسئلة شامل يغطي كافة المواد لتعزيز الفهم وتحضير الطلاب للامتحانات.
  • أدوات حديثة تتيح للمعلمين تقييم الأداء وإدارة الصفوف بكفاءة.
  • قنوات تواصل مباشرة بين الطالب والمعلم وولي الأمر لضمان تعاون مثمر.

تجربة منصة مدرستي الرابط الجديد 1447 تمثل نقلة نوعية في التعليم السعودي، حيث تدمج بين التقنيات الحديثة واحتياجات المنظومة التعليمية بشكل يواكب التطورات العالمية؛ كما يعكس التحديث الجديد حرص الوزارة على استمرار التطوير لضمان استمرارية التعليم وجودته، ولتشجيع بيئة تعليمية شاملة تناسب كل الفئات التعليمية.