حكاية «ديفاجو».. عمرو وهبة يلمح إلى مفاجآت جديدة في مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو»

يستعد الفنان عمرو وهبة لطرح أحدث أعماله الدرامية من خلال مشاركته في حكاية «ديفاجو» ضمن سلسلة حكايات مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» عبر منصة «watch it»، حيث ستبدأ الحكاية من السبت 13 سبتمبر، ليرسم عمرو وهبة من خلالها صورة معقدة تكشف هشاشة الحاضر عندما يُمحى الماضي، مؤكداً أن الحقيقة لا تبقى مختفية لفترة طويلة.

أحداث مشوقة لحكاية «ديفاجو» ضمن مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو»

تدور أحداث حكاية «ديفاجو» حول العلاقات الزوجية وتعقيداتها، حيث تعرض الصراعات النفسية والاجتماعية التي تعصف بالأزواج في إطار درامي مثير يعكس التفاوت بين الظاهر والباطن، ما يجعل القصة تحمل طابعاً إنسانياً عميقاً يعكس الواقع بطريقة جذابة.

تعرف على أبطال حكاية «ديفاجو» وأبرز المشاركين بها

تأتي حكاية «ديفاجو» من تأليف نسمة سمير، وإخراج محمد خضر، وتشكل جزءاً من مجموعة حكايات منفصلة في المسلسل، وتضم نخبة من النجوم أبرزهم شيري عادل التي تتصدر البطولة إلى جانب عمرو وهبة، أحمد الرافعي، هند عبد الحليم، وغيرهم من الفنانين الذين أضافوا للعمل قيمة فنية عالية.

آخر أعمال عمرو وهبة وحضوره القوي في السينما المصرية

شهدت مسيرة عمرو وهبة مؤخراً نجاحاً ملحوظاً بفيلمه الأخير «مقسوم» الذي شارك في بطولته إلى جانب ليلى علوي، وشيرين رضا، وسماء إبراهيم، وسارة عبد الرحمن، حيث تناول الفيلم موضوعات اجتماعية إنسانية نالت استحسان الجمهور والنقاد خلال عرضه في السينما؛ والفيلم من تأليف هيثم دبور، وإخراج كوثر يونس، وإنتاج أحمد يوسف، هيثم دبور، وكريم الشناوي، كما شارك فيه عدد من ضيوف الشرف المميزين كالسيناريست تامر حبيب، والنجم محمد ممدوح، والنجمة ثراء جبيل، والمخرج هاني خليفة مما أضفى قيمة إضافية على العمل.

  • انطلاقة حكاية «ديفاجو» تحدد السبت 13 سبتمبر على منصة «watch it»
  • حكاية «ديفاجو» تطرح الصراعات الزوجية والأبعاد النفسية والاجتماعية
  • الفنان عمرو وهبة يشارك بروح درامية متجددة في المسلسل
  • فيلم «مقسوم» كان حاضراً كآخر عمل ناجح للفنان عمرو وهبة

يمثل مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» إضافة فنّية مميزة ضمن المشاريع الدرامية التي تحرص على تسليط الضوء على قصص إنسانية تحمل بعداً نفسياً واجتماعياً عميقاً، كما تبرز مسيرة عمرو وهبة تطوراً فنياً واضحاً من خلال اختيار أدوار تعكس حيوية المشهد الفني المعاصر، وتؤكد على استمرار حضوره المتألق داخل عالم الدراما والسينما العربية معاً.