الحكاية الأخيرة.. بطلة الحلقة السابعة من مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» تكشف مفاجآتها

نور إيهاب تتصدر بطولة الحكاية السابعة من مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” في أحدث أعمالها الفنية؛ حيث تستعرض قدراتها التمثيلية بشكل مستقل في هذه الحكاية التي تُختتم بها حلقات المسلسل المتنوع، والذي يُعرض بمعدل حكاية واحدة كل أسبوع. تستمر التفاصيل الخاصة بالحكاية الأخيرة في التحفظ من قبل صُنّاع العمل، سواء فيما يتعلق بالاسم أو فريق الإنتاج، لحين الانتهاء من التصوير والإعلان الرسمي عن موعد العرض القادم.

تفاصيل مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” وتنوع الحكايات الدرامية

مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” هو من إنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية؛ ويتضمن 35 حلقة مقسمة على سبع حكايات مستقلة، كل واحدة منها تتألف من خمس حلقات. يتميز هذا العمل بتنوع درامي يجمع بين الجوانب الإنسانية والاجتماعية والتشويقية، حيث يُشارك في كل حكاية فريق كتابة، إخراج، ونجوم مختلفون، مما يعزز التجديد ويمنح كل حكاية نكهتها الخاصة التي تجذب الجمهور بشكل متجدد.

نور إيهاب وأحدث أدوارها في الأعمال الدرامية الاجتماعية والتشويقية

انتهت نور إيهاب مؤخرًا من تصوير دورها في مسلسل “للعدالة وجه آخر” الذي من المتوقع عرضه عبر إحدى المنصات الإلكترونية قريبًا، بمشاركة نخبة من النجوم مثل ياسر جلال، أروى جودة، محمد علاء، نوران ماجد، وجنا الأشقر. وتأليف عمرو الدالي وإخراج محمد يحيى مورو. ينتمي المسلسل إلى فئة الأعمال القصيرة التي تتكون من 15 حلقة، وتدور أحداثه في إطار دراما اجتماعية مشوقة تسلط الضوء على جريمة قتل غامضة تهز حياة عائلة الإعلامي فؤاد السرجاني، حيث تبدأ رحلة محاولة الأب لإثبات براءة ابنه، وتتوالى سلسلة من المواجهات وكشف الأسرار التي تغير مجرى الأحداث.

الخصائص الفنية لمسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” وحمله الدرامي الفريد

يعتمد مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” على بنية الحكايات المتعددة التي تسمح باستكشاف موضوعات مختلفة ومتنوعة ضمن قالب درامي موحد؛ حيث يتم التركيز على الجوانب النفسية والاجتماعية لكل حكاية على حدة. هذا الأسلوب في السرد يمنح الجمهور تجربة فريدة تمكنهم من متابعة قصص مستقلة، مع إتاحة الفرصة لاستعراض فنون التمثيل والإخراج بشكل متجدد مع كل حكاية، ويُعتبر ذلك أحد أبرز عوامل نجاح المسلسل وجذب المتابعين له.

  • عرض الحكايات المستقلة يساعد في تنمية المهارات الدرامية لفريق العمل
  • تنويع الأبطال والقصص يخلق جواً من التجديد يُسهم في استمرارية المشاهدة
  • تقديم كل حكاية بأسلوب مختلف يعزز التشويق ويطور الحبكة الدرامية