موعد بداية فصل الشتاء 2025 في مصر اليوم وتحديث حالة الطقس

موعد بداية فصل الشتاء 2025 في مصر يحظى باهتمام كبير لدى الجميع، خاصة مع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع نسبة الرطوبة التي تؤثر على نمط الحياة والعمل، ويعتبر الانقلاب الشتوي أو بداية فصل الشتاء فلكياً من أبرز اللحظات التي يترقبها المصريون كل عام. لذلك، نستعرض لكم كامل تفاصيل موعد بداية فصل الشتاء 2025 في مصر والتغييرات المتعلقة بالتوقيت الشتوي.

موعد بداية فصل الشتاء 2025 فلكياً في مصر

قد يهمك أسعار الخضار والفاكهة اليوم الخميس 28-8-2025 في منافذ المجمعات الاستهلاكية

وفقاً للحسابات الفلكية الدقيقة، يبدأ فصل الشتاء رسمياً في مصر في يوم 21 ديسمبر 2025، وهو يوم الانقلاب الشتوي الذي يتميز بأقصر نهار وأطول ليل على مدار العام، ويستمر الشتاء حتى يوم 20 مارس 2026 حين يأتي الاعتدال الربيعي. هذا الموعد يمثل بداية تغير واضح في درجات الحرارة، حيث تبدأ موجات البرودة بالانتشار، وهو ما يستدعي الاستعداد المناسب له.

توقيت بدء العمل بالتوقيت الشتوي في عام 2025 في مصر

قد يهمك بعد غياب 20 سنة.. محمد منير يعود للسينيما بفيلم ضي في 2025

بموجب القرار الرسمي والقانون رقم 24 لسنة 2023، ينتهي العمل بالتوقيت الصيفي في مصر ويبدأ العمل بالتوقيت الشتوي عند منتصف ليلة الخميس 30 أكتوبر 2025، ويبدأ فعلياً تطبيق التوقيت الشتوي في فجر يوم الجمعة 31 أكتوبر 2025. خلال هذا التغيير، تتأخر عقارب الساعة بمقدار 60 دقيقة، أي من الساعة 12 منتصف الليل إلى الساعة 11 مساءً، ليتم بذلك العودة إلى التوقيت الطبيعي المعتاد.

الحدث	التاريخ والوقت
انتهاء التوقيت الصيفي	منتصف ليل الخميس 30 أكتوبر 2025
بداية التوقيت الشتوي	فجر الجمعة 31 أكتوبر 2025 (تأخير الساعة 60 دقيقة)
بداية فصل الشتاء فلكياً	21 ديسمبر 2025

أسباب اختيار موعد بدء التوقيت الشتوي 2025 في مصر

مقال مقترح رابط نتيجة الثانوية العامة 2025 الدور الثاني علمي علوم برقم الجلوس الآن

تم اختيار يوم الجمعة لتنفيذ تغيير التوقيت الشتوي نظراً لأنه يوم عطلة رسمية في معظم الجهات الحكومية والخاصة، مما يسهل على المواطنين التكيف مع التغيير دون التسبب في تعطيل أقسام العمل أو الدراسة، ويقلّل من تأثير التأخير على الجداول اليومية. إضافة إلى ذلك، فإن العودة إلى التوقيت الشتوي أو التوقيت الطبيعي تساعد على تقليل استهلاك الكهرباء والطاقة خلال أشهر الشتاء التي تتميز باستهلاك مرتفع نتيجة حاجة المنازل والتجمعات للدفء.