مستقبل غامض.. هنادي مهنا تكشف عن حكاية جديدة تتحدى أدوارها السابقة في 2028

حكاية بتوقيت 2028 من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو تحقق ردود فعل حماسية بين الجمهور ومتصدرة مؤشر محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي ومنصة WATCH IT، خاصة مع الأداء المميز للفنانة هنادي مهنا التي تُجسد شخصية مغايرة تختلف عن أدوارها السابقة بشكل لافت. تحمل هذه الحكاية تفاصيل استثنائية تجعلها محط اهتمام واسع بين المتابعين.

تفاصيل حكاية بتوقيت 2028 وشخصية هنادي مهنا المميزة

تُبرز حكاية بتوقيت 2028 ضمن مسلسل ما تراه ليس كما يبدو اختلافًا واضحًا عن الأعمال الفنية السابقة للفنانة هنادي مهنا؛ فقد أكدت في حديث خاص لـ«الوطن» أن تميز الحكاية يكمن في تركيزها على 5 حلقات فقط، ما يخلق حالة استثنائية من التشويق والحماس عند المشاهد حتى مشاهدتها كاملة، دون ملل أو توقف. تتناول الحكاية شخصية داليدا التي تؤديها هنادي، والتي تبدأ حياتها هادئة وروتينية حتى تتبدل جذريًا عند تعرضها لظاهرة السفر عبر الزمن من عام 2026 إلى عام 2028، ما يغير مسار حياتها تمامًا.

مشاركة النجوم وأحداث حكاية بتوقيت 2028 في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

يشارك في حكاية بتوقيت 2028 عدد كبير من الفنانين الشباب والموهوبين، مما يزيد من عمق وجاذبية العمل، منهم أحمد جمال سعيد ونانسي هلال وغيرهم، في تجربة إخراجية تحت قيادة المخرج خالد سعيد، وإنتاج كريم أبوذكري. هذه التوليفة الفنية تزيد من قوة حكاية بتوقيت 2028 وتحفز الجمهور على متابعة كل تفاصيلها بشغف، حيث سيشهدون تنقلات درامية غير معتادة وطرحًا جديدًا لقصة السفر عبر الزمن.

لماذا تميزت حكاية بتوقيت 2028 في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو؟

تتميز حكاية بتوقيت 2028 عن غيرها من الحكايات الدرامية بشخصيتها الفريدة وأسلوب سردها المبتكر، إضافة إلى التركيز المكثف على 5 حلقات فقط مما يُبقي عنصر التشويق حاضرًا بلا انقطاعات، وهو ما جعل الجمهور ينتظر بشغف متزايد كل حلقة جديدة. فيما يلي أبرز أسباب التميز:

• شخصية داليدا التي تعيش تجربة فريدة مرتبطة بالسفر عبر الزمن
• تناغم الأداء بين النجوم المشاركين في الحكاية
• سرد درامي متقن من إخراج خالد سعيد يعزز من جودة العمل
• إنتاج متقن ومتناغم مع توقيت العرض عبر DMC ومنصة WATCH IT

تهدف حكاية بتوقيت 2028 إلى تقديم محتوى يجمع بين الإثارة والدراما الواقعية بأسلوب مشوق يختلف عن الأدوار التقليدية المقدمة سابقًا، مما يعكس رغبة هنادي مهنا في تقديم أعمال تحمل طابعًا مختلفًا وجديدًا يثير التساؤلات ويشد انتباه المشاهد في كل الأحداث القادمة.