عودة ثالثة.. كواليس لقاء شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب تثير الجدل مجددًا

شيرين عبدالوهاب تعود لحسام حبيب للمرة الثالثة بعد فترات انفصال متكررة، حيث أعلن المحامي والمستشار الإعلامي للفنانة ياسر قنطوش عن استئناف العلاقة بين الثنائي رغم مرورهم بتجارب انفصال عديدة

كشف مصدر مقرب من شيرين عبدالوهاب في تصريحات خاصة أن عودة شيرين عبدالوهاب لحسام حبيب جاءت عقب تصريحه الأخير عنها أثناء حفله الجماهيري في جدة الشهر الماضي، حيث قدم اعتذارًا علنيًا لشيرين، معبرًا عن إعجابه بصوتها وتميزها كرمز فني لمصر والوطن العربي، متمنيًا لها دوام النجاح، وهذا ما فتح باب التواصل بينهما مجددًا بشكل يومي استمر لساعات عبر الهاتف قبل أن تتوالى الزيارات والجلسات المطولة التي استعادا خلالها مشاعرهما القديمة وعادت العلاقة بينهما كما كانت، مع تأكيد المصدر على وجود رابط عاطفي قوي لا يزال يجمع الطرفين

تاريخ الزواج والانفصال المتكرر بين شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب

شهدت علاقة شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب العديد من المحطات التي تمثلت في زواج وانفصال متكرر، حيث تم الزواج الأول بينهما في 7 أبريل 2018، واستمر الزواج حتى إعلان الطلاق الأول في ديسمبر 2021؛ ومن ثم جاء الزواج الثاني في نوفمبر 2022، قبل أن يُعلن الطلاق الثاني في ديسمبر 2023، ما يعكس تعقيدات العلاقة بين الفنانين، والتي تميزت بدورات من التقارب والابتعاد دون أن تفقد العلاقة العاطفية جوهرها

تفاصيل عودة شيرين عبدالوهاب لحسام حبيب وأسباب التلاقي مرة أخرى

عودة شيرين عبدالوهاب لحسام حبيب جاءت إثر سلسلة من المحادثات واللقاءات التي امتدت لأسابيع، حيث بدأ التواصل عقب اعتذار حسام خلال حفله في جدة، مما أدى إلى استئناف الاتصال الهاتفي اليومي لساعات عدة، تلاه تبادل الزيارات والجلسات الطويلة التي ساعدت على استرجاع الألفة والود بين الطرفين، ويؤكد المصدر المقرب استمرار وجود علاقة عاطفية قوية رغم الانفصال السابق، ما يفسر هذه العودة غير المفاجئة، إذ يعكس الأمر رغبة الطرفين في إعادة بناء علاقة قائمة على تفاهم وتواصل أعمق

• الزواج الأول: 7 أبريل 2018
• الطلاق الأول: ديسمبر 2021
• الزواج الثاني: نوفمبر 2022
• الطلاق الثاني: ديسمبر 2023
• العودة الثالثة: 2024 بعد اعتذار ولقاءات متواصلة

تأتي عودة شيرين عبدالوهاب لحسام حبيب علامة بارزة في قصة علاقة فنية وعاطفية تكررت على مدى سنوات، ما يعكس عمق المشاعر التي تجمعهما ورغبة كل منهما في إعادة بناء جسور التواصل على أساس جديد، الأمر الذي ينتظره كثير من محبي الفنانة وجمهورها في الوطن العربي بشغف وتطلعات لمستقبل مشترك جديد يبتعد عن فترات الوداع والانفصال السابقة