كابشن: احتفال روحي..
العنوان: ترأس الأنبا إنجيلوس صلاة عشية عيد إصعاد جسد العذراء مريم متأملًا في معاني لقبها «قوة إيليا»

الأنبا إنجيلوس يترأس عشية عيد إصعاد جسد العذراء مريم متأملًا في لقبها «قوة إيليا» هو حدث روحاني مميز يحتل مكانة بارزة في وجدان المؤمنين، حيث يجمع التأمل في شخصية العذراء مريم وما يحمله لقبها «قوة إيليا» من معانٍ روحية عميقة، مع حضور الأنبا إنجيلوس لقيادة الصلاة والاحتفال في هذه المناسبة المقدسة التي تغمر القلوب بالإيمان والسكينة.

تأمل الأنبا إنجيلوس في معنى لقب «قوة إيليا» خلال عشية عيد إصعاد جسد العذراء مريم

قاد الأنبا إنجيلوس صلاة عشية عيد إصعاد جسد العذراء مريم وهو يغوص في عمق لقبها الروحي «قوة إيليا»، الذي يرمز إلى الدعم الإلهي والخلاص القوي المتجسد في شخصية القديسة مريم، تلك المرأة التي تمثل نور الأمل وقوة الرجاء في حياة المسيحيين بشكل خاص؛ حيث يشير اللقب إلى ارتباطها برمز النبي إيليا الذي جسد القوة الإلهية في الكتاب المقدس، ما يعزز من إيمان المؤمنين ويحفزهم على الاقتداء بعظمة العذراء في الصبر والتوكل.

دور الأنبا إنجيلوس في تعزيز الاحتفال بعيد إصعاد جسد العذراء مريم مع التركيز على لقبها الروحي

يلعب الأنبا إنجيلوس دوراً محورياً في تعزيز فهم لقب «قوة إيليا» خلال فعاليات عيد إصعاد جسد العذراء مريم، إذ يقدم روحه القيادية في تحفيز الجموع على التعمق في الأبعاد الروحية لهذا اللقب، الذي يحمل رسالة عن الحماية الإلهية والتوسل إلى العذراء كملجأ آمن في مواجهة تحديات الحياة؛ حيث تجمع صلواته وتأملاته بين المعنى التاريخي والروحاني لتجسد العذراء، ما يجعل الاحتفال أكثر قرباً إلى القلوب وأكثر توسعاً في القيمة الإيمانية.

الأهمية الروحية والتقليدية للقب قوة إيليا في عيد إصعاد جسد العذراء مريم بنظرة الأنبا إنجيلوس

يركز الأنبا إنجيلوس على الأهمية الروحية والتقليدية للقب «قوة إيليا» خلال عيد إصعاد جسد العذراء مريم، مُبرزًا كيف أن هذا اللقب يربط بين قوة الله الظاهرة في النبي إيليا وقوة العذراء مريم في القيام بدورها كوسيط روحي بين البشر والخالق؛ فقد أوضح الأنبا إنجيلوس أن التمعن في هذا اللقب ليس مجرد تفصيل لفظي، بل هو مفتاح لفهم الدعم الإلهي المستمر الذي يتلقاه المؤمنون عبر العذراء، ما يعزز ايمانهم ويقوي علاقتهم بالله.

• القب «قوة إيليا» يمثل رمزاً للقوة الإلهية والمساعدة الروحية
• العذراء مريم كوسيط بين البشرية والله يمتاز بالصبر والثبات
• العطية الإلهية في عيد إصعاد جسد العذراء تمثل بركة متجددة للمؤمنين