⌛ تغيير الوقت.. تعرف على موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2025 في مصر وتأثيره على يومك

موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2025 في مصر.. «أخر ساعتك 60 دقيقة» ارتفعت عمليات البحث مؤخراً عن موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2025 في مصر، وتحديداً موعد انتهاء العمل بالتوقيت الصيفي والتغيير إلى الشتوي؛ حيث تبدأ الدولة في تأخير الساعة 60 دقيقة كاملة بهدف تحقيق وفورات توفيرية وإدارية. وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة أكدت أن تطبيق التوقيت الشتوي يوفر للدولة نحو 25 مليون دولار سنوياً بسبب تقليل استهلاك الغاز المستخدم لإنتاج الكهرباء.

موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2025 في مصر وتأثيره على الوقت

يُطبق التوقيت الشتوي 2025 في مصر يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر، حيث يرجع عقرب الساعة 60 دقيقة كاملة؛ أي من الساعة 12:00 منتصف ليل الجمعة إلى الساعة 11:00 مساء الخميس، مما يمنح الجميع فرصة للاستعداد لهذا التغيير المهم في توقيت الحياة اليومية. يعد هذا الإجراء أحد الطرق الفعالة في تنظيم الاستهلاك اليومي للطاقة وتحسين تناسب ساعات النشاط مع أشعة النهار، فيما يحقق الدولة وفورات مالية كبيرة تقدر بملايين الدولارات سنوياً.

العمل بالتوقيت الشتوي 2025 في مصر وفترة تطبيقه

يبدأ العمل بالتوقيت الشتوي 2025 في مصر بدءاً من الساعة 12 صباحاً في الخميس الأخير من أكتوبر، ويستمر النظام لمدة ستة أشهر متتالية، حتى آخر يوم خميس من شهر أبريل، بعدها يُعاد العمل بالتوقيت الصيفي مرة أخرى. هذا التوقيت المزدوج يساعد في التكيف مع تغيرات الضوء الطبيعي، ويعزز من كفاءة استهلاك الكهرباء خلال فترات الذروة، كما يوفر بيئة مناسبة للتوافق مع الدورة البيولوجية للإنسان وتقليل إجهاد الدولة على الشبكة الكهربائية.

كيفية تغيير الساعة لبدء التوقيت الشتوي وأهميته في مصر

لحماية المستخدمين من أي خلل أو ارتباك في التوقيت، يتم إجراء تحويل الساعة دائماً في يوم الجمعة، الذي يُعتبر إجازة رسمية لكافة القطاعات الحكومية والخاصة، لتسهيل العملية على الجميع. يمكن تغيير الساعة إلى التوقيت الشتوي باتباع الخطوات التالية:

• الدخول إلى قائمة الإعدادات على الهاتف
• تفعيل آخر تحديث للهاتف لضمان ضبط الساعة تلقائياً
• اختيار التاريخ والوقت والتعديل اليدوي للساعة إلى 11 مساءً بدلاً من 12 منتصف الليل
• تفعيل خيار التاريخ والوقت بشكل آلي لضبط الساعة بنفس التوقيت الشتوي

تكمن أهمية تطبيق التوقيت الشتوي 2025 في مصر في الحد من استهلاك الكهرباء والطاقة، وزيادة ساعات النهار بعد أوقات العمل، حيث تتناسب ساعات الذروة مع أوقات النوم، ما يسهم مباشرة في تخفيف الضغط على شبكة الكهرباء، وملائمة نظام الحياة اليومي للإنسان مع الطبيعة.