قرار صادر.. التعليم السعودية تعلن مواعيد الدوام المدرسي 1447-2025 للصيفي والشتوي

بدأت الدراسة في المملكة العربية السعودية لعام 1447-2025 مع إعلان وزارة التعليم السعودية مواعيد الدوام المدرسي والاصطفاف الصباحي في عدة مناطق، حيث يُبرز هذا التوقيت التنظيم الدقيق الذي يضمن انتظام العملية التعليمية وتحقيق أفضل أداء للطلاب.

تفاصيل موعد بداية الدراسة 1447-2025 في السعودية

أعلنت وزارة التعليم السعودية عن بداية العام الدراسي 1447-1448 هـ، حيث يبدأ الدوام الرسمي يوم 1 ربيع الأول 1447 هـ الموافق 24 أغسطس 2025 م، وذلك في كافة مناطق المملكة، مع عودة المعلمين يوم 23 صفر 1447 هـ الموافق 17 أغسطس 2025 تجهيزًا للعام الجديد؛ وقد أشارت الوزارة إلى اختلاف المواعيد في بعض المناطق مثل مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والطائف، إذ يبدأ العام الدراسي فيها بتاريخ 8 ربيع الأول 1447 هـ الموافق 31 أغسطس 2025، وينتهي في جميع المناطق وفقًا للتواريخ التالية:

• بداية العام الدراسي في جميع مناطق المملكة: 1/3/1447 هـ؛ نهاية العام: 10/1/1448 هـ.
• بداية العام في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والطائف: 8/3/1447 هـ؛ نهاية العام: 17/1/1448 هـ.

مواعيد الدوام المدرسي 1447 في الرياض بين الصيف والشتاء

حدد “التعليم السعودية” موعد الدوام المدرسي 1447 للرياض حسب المواسم؛ ففي الصيف يبدأ الاصطفاف الصباحي عند الساعة 06:15، تليه الحصة الأولى في 06:30 صباحًا، أما في الشتاء فتبدأ مواعيد الدوام متأخرة قليلًا، بوصول الاصطفاف إلى الساعة 06:45 صباحًا وبدء الحصة الأولى في 07:00، كما تختلف أوقات الدوام في رمضان حيث تنطلق الحصة الأولى عند الساعة 09:00 صباحًا؛ هذا التوقيت المرن يفيد في التكيف مع التقلبات المناخية وتوفير بيئة مناسبة للطلاب.

موعد الدوام المدرسي الصيفي والشتوي في تبوك لعام 1447

أما مدينة تبوك فقد اتبعت وزارة التعليم السعودية نظامًا دقيقًا لمواعيد الدوام المدرسي 1447 خلال العام الدراسي؛ إذ يبدأ الاصطفاف الصباحي الساعة 07:00 صباحًا في جميع مدارس البنين والبنات، بينما تنطلق الحصة الأولى في 07:15 خلال التوقيت الصيفي؛ يتم اعتماد هذا التوقيت ليتناسب مع ظروف الطقس ولتوفير وقت كافٍ للتحضير والاستعداد داخل المدارس، وتُعزز هذه المواعيد انتظام سير العملية التعليمية وفق الظروف المحلية.

تعتبر مواعيد الدوام المدرسي 1447-2025 جزءًا أساسيًا من التخطيط التعليمي في السعودية، حيث يراعي النظام فروق التوقيت البيئي والموسمي في مناطق المملكة المختلفة، وهذا ينعكس إيجابًا على سير اليوم الدراسي وراحة جميع الأطراف المعنية. التنظيم الدقيق للمواعيد يسهم في توفير التهيئة المناسبة للطلاب والمعلمين، وبالتالي يدعم الأداء التعليمي بشكل فعال.