عودة ملهمة.. «زايد العليا لأصحاب الهمم» تعزز مبادرات وتمكين ملحوظ

مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم تلعب دورًا رئيسيًا في تمكين أصحاب الهمم من خلال تبني البرامج النوعية والمبتكرة التي تؤسس أجيالًا من المبدعين والأبطال في مختلف المجالات الرياضية؛ لقد تحقق هذا عبر سنوات طويلة من العمل المؤسسي، والمنظومة الشاملة، والمبادرات الملهمة التي رسخت مكانتها بفضل مشاركاتها المستمرة في البطولات المحلية والإقليمية والدولية، ما يعكس جهودها الكبيرة في رعاية ودعم الأبطال واكتشاف المواهب وتوفير كل متطلبات تفوقهم وتميزهم، مع التأكيد على قدراتهم التنافسية.

تمكين أصحاب الهمم عبر البرامج النوعية والمبتكرة في مؤسسة زايد العليا

تُعتبر مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم نموذجًا رائدًا في تمكين أصحاب الهمم، حيث تعتمد على منظومة شاملة تتضمن برامج مبتكرة صممت خصيصًا لتطوير المهارات الرياضية والمجتمعية لهم؛ من خلال هذه البرامج يتم تأسيس أجيال متميزة من الأبطال الذين يبرزون في مختلف البطولات، سواء المحلية أو العالمية. وتأتي هذه المبادرات في إطار العمل المؤسسي المستمر الذي يصبو إلى دعم أصحاب الهمم، ورعايتهم وتقديم كل ما يعزز تفوقهم الرياضي ويدعم قدراتهم التنافسية في ميادين متعددة، ما يرسخ ريادة المؤسسة وتميزها في هذا المجال الحيوي.

نجاحات مشرقة في البطولات ودور الشراكات الدولية بمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم

ساهمت مشاركة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم المتواصلة في البطولات المحلية والإقليمية والدولية في تحقيق إنجازات بارزة، تعكس الاهتمام الكبير بتطوير رياضات أصحاب الهمم ورعاية أبطالها؛ بالإضافة إلى ذلك، تلعب الشراكات النوعية مع منظمات وهيئات دولية دورًا محوريًا في تنفيذ برامج متطورة تعزز دمج أصحاب الهمم في المجتمع. تشمل هذه البرامج منظومات تدريب وتأهيل حديثة أعطت أثرًا ملحوظًا في رفع مستوى مهارات وقدرات أصحاب الهمم، مما يدعم مشاركتهم الفاعلة في المجتمع ويبرز مهاراتهم المتطورة بأفضل صورة ممكنة.

برامج مبتكرة في الذكاء الاصطناعي وتأهيل شامل في مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم

تستمر مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم في تقديم خدمات رعاية وتأهيل متطورة على مستوى إمارة أبوظبي، مع التركيز على استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتطوير برامج تدريبية مبتكرة؛ كما توفر فرصًا متجددة للتأهيل والتدريب لجميع منتسبيها، مع دعم مكثف لقدراتهم الرياضية المتنوعة. هذا الدعم يمتد إلى إعداد المتدربين وأسرهم عبر دورات تدريبية مخصصة خلال العام، مما يمكنهم من المشاركة الفعالة في برامج الرياضات المجتمعية. وتوفر المؤسسة كذلك الدعم الفني والتدريبي لمساعدة المدربين على استخدام أفضل الأساليب في التعامل مع أصحاب الهمم أثناء المنافسات الرياضية؛ وهي بذلك تساهم في إبراز مكانة الإمارات على الصعيد العالمي في رعاية ودعم هذه الفئة المميزة.

  • تبني برامج متطورة ومبتكرة للتمكين الرياضي
  • تنفيذ مشاركات مستمرة في البطولات المحلية والدولية
  • تعزيز الشراكات مع المؤسسات الدولية لتطوير برامج التأهيل
  • استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في التدريب والتأهيل
  • تأهيل المدربين وتدريب أسر أصحاب الهمم بشكل مستمر