ظهور نادر.. ريهام عبد الغفور تنهار بكسر القلب بعد فقدان والدها

الكلمة المفتاحية المستخلصة: تجربة ريهام مع الفقد وصعوبة تجاوزها
تجربة ريهام مع الفقد وصعوبة تجاوزها كانت محور حديثها خلال تصوير مسلسل “كتالوج”، حيث أبدت ريهام شعورها العميق بالتعب النفسي والجسدي طوال فترة التصوير، مؤكدة أنها كادت أن تتوقف عن العمل بسبب هذه المعاناة الداخلية، لكنها الآن تشعر بالامتنان لكل من أبدى إعجابه بالعمل، رغم الصعوبات الكبيرة التي واجهتها.

تجربة ريهام مع الفقد وصعوبة تجاوزها أثناء تصوير مسلسل “كتالوج”

تحدثت ريهام بصراحة عن التحديات التي واجهتها أثناء تصوير مسلسل “كتالوج”، مشيرة إلى أنها شعرت بعبء نفسي كبير جعلها تشعر وكأنها “كبار السن” وعاجزة عن العطاء، حيث عانت من مزيج من الألم النفسي الداخلي والحس بالعجز في أداء دورها بالشكل المطلوب. وقالت: “طول فترة التصوير كنت حاسة إني كبرت أوي، ومش قادرة أشتغل خالص. كنت بتعذب من جوايا، وكنت حاسة إني مش قادرة أدي أي حاجة”. وحينما انتهى العمل، وجدت نفسها ممتنة لأن المسلسل لاقى رضا المشاهدين، وربما كان ذلك هو الدافع الوحيد الذي مكنها من الاستمرار وسط كل هذا الضغط النفسي.

مشاعر الألم وتأثير الفقد في حياة ريهام وابنها

تجربة ريهام مع الفقد وصعوبة تجاوزها تركزت بشكل خاص على فقدان والدها، حيث أوضحت مدى تأثير هذه الخسارة على حياتها وحياة ابنها البالغ من العمر 24 عامًا، الذي لا يزال يعاني من صعوبة تقبل غياب جده، خاصة لأنه لم يستطع قيادة سيارته بعد رحيله. عبّرت ريهام عن شعورها بالانكسار الشديد، قائلة: “أنا حاسة إني اتكسرت نصين، رغم إن حواليا ناس فقدوا أحباب، لكن كان الوضع معاهم أهون بكتير”، مما يدل على معاناة خاصة وفريدة في تجاوز ألم الفقدانية العميق في حياتهما.

الدلالة الروحية والعاطفية في تجربة ريهام مع الفقد وصعوبة تجاوزها

ارتبطت تجربة ريهام مع الفقد وصعوبة تجاوزها بعلاقتها القوية بوالدها الراحل، الذي وصفته بأنه ترك أثرًا إيجابيًا وعميقًا في نفوس كل من عرفوه، مؤكدة أن ضحكته كانت تحمل شيئًا سماويًا بحسب تعبيرها: “حتى ضحكته، كنت بحس إنها جاية من الجنة”. كما أكدت أن ألم الفقد لا ينحصر في لحظة الجنازة أو العزاء بل يمتد إلى تفاصيل يومية كثيرة، بعضها تافه ولكنه يحمل في طيّاته ألمًا كبيرًا: “الموضوع مش بس يوم الجنازة أو العزا، الألم الحقيقي بيظهر في تفاصيل صغيرة يومياً.. مواقف تبدو بسيطة لكنها بتوجع أوي”.

• الشعور بالوهن والضيق النفسي أثناء التصوير
• التأثير العميق لفقدان الأب على الأسرة
• التحديات النفسية المتواصلة والتعامل اليومي مع الألم