نقدم لكم اليوم ومع الأحداث السريعة التي تجتاح عالم الأخبار، مقال بعنوان نوري المالكي يفجر اكبر مفاجأة في التاريخ ويحكي هذا السر عن صدام حسين لأول مرة..ما قاله سوف يغير خارطة العالم العربي بأكمله!! ليسلط الضوء على أبرز التطورات في هذا السياق. من خلال مصر بوست، نقدم لكم تغطية دقيقة وموثوقة، مستندين إلى محرري الموقع . هذا المقال، الذي كتبه الصحفي ، يتضمن محتوى
كشف رئيس الوزراء العراقي السابق، نوري المالكي، مفاجأة مدهشة عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بعد مرور 17 عامًا على إعدامه. وقال الأمين العام لحزب الدعوة الإسلامية، نوري المالكي، إنه طلب من الولايات المتحدة، خلال فترة رئاسته للحكومة في عام 2006، تسليمه الرئيس العراقي صدام حسين، أو سيأخذه بالقوة. ووفقًا لتقرير نشر على موقع “الاتجاه برس”، فإن واشنطن وافقت على طلب المالكي لأنها كانت تعرف أنه قادر على تنفيذ ذلك.
وأشار التقرير، الذي نقل عن بيان صادر بالتزامن مع ذكرى إعدام صدام حسين، إلى أن الأخير كان محتجزًا في السجون الأمريكية وليس العراقية. وجاء في البيان أن المالكي طلب من الولايات المتحدة تسليم صدام ليتم إعدامه في العراق، أو سيقوم بتجهيز قوة لاقتحام سجونهم واستعادته بالقوة. وأكد المالكي بأن الأمريكيين وافقوا على طلبه وسلموا له صدام، مشيرًا إلى أن الاهتمام بصدام لم يأتِ لأنه مهم بالنسبة له، بل كان من الضروري إحضاره إلى العراق ليحاسب على جرائمه التي ارتكبها ضد الشعب العراقي. وأكد أن استعادة صدام لن يعيد الشهداء والمراجع الذين قام بإعدامهم، ولكنه كان ضروريًا لإنصاف العدالة ومحاسبة الجرائم التي ارتكبها.
انتهى البيان بالتأكيد على أنني لم أحضر لحظة إعدام صدام حسين، وذلك لأنني لم أكن أرغب في أن أشرفه بحضوري الشخصي. ولكن عندما أصروا على أن أراه، قررت أن ألتقط نظرة سريعة عليه أثناء نزوله من سيارة الإسعاف. وفي تلك اللحظة، قلت له بصوت هادئ ومليء بالأسى: “بماذا سيفيدني إعدامك؟ هل سيعيد لي الشهيد الصدر الذي فقدته؟”.
، مع تقديم روابط https://misr-post.com/wp-content/uploads/2023/10/نوري-المالكي-يفجر-اكبر-مفاجأة-في-التاريخ-ويحكي-هذا-السر.webp.webp للمزيد من المعلومات. نأمل أن يقدم لكم فهمًا عميقًا وواضحًا للأمور كما هي تتطور. لا تترددوا في مشاركة المقال عبر #نوري #المالكي #يفجر #اكبر #مفاجأة #في #التاريخ #ويحكي #هذا #السر #عن #صدام #حسين #لأول #مرة..ما #قاله #سوف #يغير #خارطة #العالم #العربي #بأكمله والبقاء متصلين مع الفن واهله للمزيد من الأخبار والتحديثات.”
كشف رئيس الوزراء العراقي السابق، نوري المالكي، مفاجأة مدهشة عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بعد مرور 17 عامًا على إعدامه. وقال الأمين العام لحزب الدعوة الإسلامية، نوري المالكي، إنه طلب من الولايات المتحدة، خلال فترة رئاسته للحكومة في عام 2006، تسليمه الرئيس العراقي صدام حسين، أو سيأخذه بالقوة. ووفقًا لتقرير نشر على موقع “الاتجاه برس”، فإن واشنطن وافقت على طلب المالكي لأنها كانت تعرف أنه قادر على تنفيذ ذلك.
وأشار التقرير، الذي نقل عن بيان صادر بالتزامن مع ذكرى إعدام صدام حسين، إلى أن الأخير كان محتجزًا في السجون الأمريكية وليس العراقية. وجاء في البيان أن المالكي طلب من الولايات المتحدة تسليم صدام ليتم إعدامه في العراق، أو سيقوم بتجهيز قوة لاقتحام سجونهم واستعادته بالقوة. وأكد المالكي بأن الأمريكيين وافقوا على طلبه وسلموا له صدام، مشيرًا إلى أن الاهتمام بصدام لم يأتِ لأنه مهم بالنسبة له، بل كان من الضروري إحضاره إلى العراق ليحاسب على جرائمه التي ارتكبها ضد الشعب العراقي. وأكد أن استعادة صدام لن يعيد الشهداء والمراجع الذين قام بإعدامهم، ولكنه كان ضروريًا لإنصاف العدالة ومحاسبة الجرائم التي ارتكبها.
انتهى البيان بالتأكيد على أنني لم أحضر لحظة إعدام صدام حسين، وذلك لأنني لم أكن أرغب في أن أشرفه بحضوري الشخصي. ولكن عندما أصروا على أن أراه، قررت أن ألتقط نظرة سريعة عليه أثناء نزوله من سيارة الإسعاف. وفي تلك اللحظة، قلت له بصوت هادئ ومليء بالأسى: “بماذا سيفيدني إعدامك؟ هل سيعيد لي الشهيد الصدر الذي فقدته؟”.
“في ختام هذا المقال، نأمل أن يكون نوري المالكي يفجر اكبر مفاجأة في التاريخ ويحكي هذا السر عن صدام حسين لأول مرة..ما قاله سوف يغير خارطة العالم العربي بأكمله!! قد قدم لكم نظرة شاملة وواضحة حول الموضوع. نشكر على تقديمه لهذا التحليل والتغطية الإخبارية. لمزيد من التفاصيل أو الأخبار ذات الصلة، يمكنكم زيارة مصر بوست أو متابعة. نرجو منكم المشاركة والتفاعل مع المقال من خلال الوسوم #نوري #المالكي #يفجر #اكبر #مفاجأة #في #التاريخ #ويحكي #هذا #السر #عن #صدام #حسين #لأول #مرة..ما #قاله #سوف #يغير #خارطة #العالم #العربي #بأكمله. لأية استفسارات أو تعليقات، نتطلع لسماع رأيكم. شكرًا لاختياركم مصر بوست كمصدركم الإخباري الموثوق، ونتمنى لكم يومًا سعيدا .”