نموذج ذكاء اصطناعي عربي متعدد اللغات ينافس عالميًا ويحدث فارقًا كبيرًا

نموذج ذكاء اصطناعي عربي ينافس عالميًا بدعم متعدد اللغات يمثل خطوة نوعية في كسر احتكار النماذج الغربية لسوق الذكاء الاصطناعي، حيث أعلنت شركة OneXGen Technology، من مقرها في جاكرتا، عن إطلاق نموذج “بيكسا P1″، الذي يقدم منصة تفاعلية بواجهات متعددة اللغات، ترتكز على تجربة تفسيرية قريبة من الفهم البشري، وتخدم مجتمعات لغوية وثقافية متنوعة.

مميزات نموذج ذكاء اصطناعي عربي ينافس عالميًا بدعم متعدد اللغات

تم تطوير نموذج ذكاء اصطناعي عربي ينافس عالميًا بدعم متعدد اللغات من خلال شركة OneXGen Technology العربية-الإندونيسية، التي أدركت أهمية توفير نموذج قادر على معالجة اللغات الطبيعية بمرونة ودقة، لاسيما في لحظة حاسمة من السباق العالمي بين مطوري الذكاء الاصطناعي؛ إذ يركز “بيكسا” بشكل خاص على دعم اللغات والثقافات المهمشة، وعلى رأسها العربية والإندونيسية، إلى جانب دعم شامل للإنجليزية والعشرات من اللغات الأخرى، ما يعكس جدوى وابتكارًا في سد الفجوات اللغوية والتقنية.

التقنيات والقدرات التقنية في نموذج ذكاء اصطناعي عربي ينافس عالميًا بدعم متعدد اللغات

يعتمد نموذج ذكاء اصطناعي عربي ينافس عالميًا بدعم متعدد اللغات على بنية تقنية متطورة طورتها الشركة داخليًا، ما يسمح له بفهم وتحليل السياقات المعقدة وتوليد استجابات دقيقة تتناسب مع مجالات عدة مثل التعليم، الصحة، الأعمال، وخدمة العملاء؛ ولتعزيز هذا الأداء، تدرب النموذج على قواعد بيانات شاملة تغطي مجالات تقنية، طبية، وقانونية، مما يرفع من جودة وموثوقية مهامه المتنوعة. ويتوفر “بيكسا” عبر منصة إلكترونية بواجهات تفاعلية تهدف إلى تيسير الاستخدام وضمان أعلى درجات السلاسة في صياغة الإجابات، تحليل البيانات، وتوليد النصوص بدقة واتساق.

دور نموذج ذكاء اصطناعي عربي ينافس عالميًا بدعم متعدد اللغات في تغيير خريطة الذكاء الاصطناعي

يشكل نموذج ذكاء اصطناعي عربي ينافس عالميًا بدعم متعدد اللغات إحدى أبرز المحاولات الطموحة لتطوير نموذج محلي بقدرات عالمية، خارج دائرة التأثير التقليدية للولايات المتحدة والصين؛ وهذا النموذج يراعي بشكل خاص احتياجات المستخدمين في العالم العربي وجنوب شرق آسيا؛ كما تستهدف الشركة المتخصصة تقديم بديل متنوع وأكثر شمولًا للنماذج الغربية المهيمنة، ضمن رؤية توسعية للمشروع المستقبلي، تدفع نحو تنويع مصادر التقنية والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي.

• دعم لغات وثقافات مهمشة كاللغة العربية والإندونيسية
• تقنية متطورة لفهم السياقات المعقدة وتوليد استجابات دقيقة
• تدريب على قواعد بيانات شاملة في المجالات التقنية والطبية والقانونية
• توفير منصة إلكترونية بواجهات تفاعلية سهلة الاستخدام
• تركيز على احتياجات المستخدمين في العالم العربي وجنوب شرق آسيا