فيديو هدير عبد الرازق يُثير جدلاً واسعاً بسبب اعتداء صادم عليها

هدير عبد الرازق اعتداء زوجها في فيديو أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشرت البلوجر المصرية مقطعًا يظهر تعرضها للضرب والسحل داخل منزلها، الأمر الذي دفع الجمهور للتساؤل عن تفاصيل الحادث وهوية المعتدي، خاصة بعد تداول الفيديو بشكل مكثف ثم حذفه لاحقًا.

تفاصيل فيديو هدير عبد الرازق والاعتداء الزوجي

كشف المحامي هيثم بسام في تصريحات خاصة أن الشخص الذي ظهر في فيديو هدير عبد الرازق هو زوجها، وأكد أن الفيديو صُوّر بطريقة سرية داخل منزل الزوجية خلال مشادة كلامية بين الطرفين، مشيرًا إلى أن الفيديو لا يعكس الموقف بالكامل، وأن الخلافات الأسرية كانت السبب وراء الحادث، مما يؤكد أن الوضع أكثر تعقيدًا مما يُظهره المقطع المسرب من حادث اعتداء هدير عبد الرازق.

بلاغ التشهير المرتبط بفيديو هدير عبد الرازق والرد القانوني

أعلن المحامي عن نيته تقديم بلاغ رسمي يتهم فيه هدير عبد الرازق بالتشهير بزوجها، وذلك بسبب نشرها الفيديو عبر منصات التواصل دون الحصول على إذن، معتبراً هذا التصرف انتهاكًا قانونيًا رغم ظهور مشاهد اعتداء في الفيديو، واعتبر أن نشر الفيديو يُعد تشهيرًا عامًا يستوجب اتخاذ إجراءات قانونية ضد البلوجر، مما يفتح باب النقاش القانوني حول فيديو اعتداء هدير عبد الرازق وآثاره القانونية.

حذف الفيديو وأثره على قضية هدير عبد الرازق والجدل الجماهيري

بعد ساعات من نشر فيديو اعتداء هدير عبد الرازق، قامت الأخيرة بحذفه من حساباتها، الأمر الذي زاد من حالة الغموض والتكهنات بشأن طبيعة الخلاف وسبب الحذف المفاجئ، وأثار التساؤلات حول ما إذا كانت هناك مساعٍ لتسوية الخلاف بعيدًا عن الإعلام والدخول في خزانات قانونية، كما أن هذه القضية أعادت تسليط الضوء على البلوجر وسط تفاعل شعبي متزايد مع قضايا العنف الأسري، خاصةً حينما يكون المتورطون من مشاهير شبكات التواصل.

• تسجيل فيديو الاعتداء كان خلسة داخل منزل الزوجية
• الخلافات الأسرية هي السبب الرئيسي للواقعة
• المحامي ي وجه اتهام التشهير ضد هدير عبد الرازق
• حذف الفيديو ألقى بظلال من الغموض على القضية
• القضية تعيد إثارة جدل العنف الأسري بين المشاهير

تجدر الإشارة إلى أن حادث اعتداء هدير عبد الرازق ليس الأول من نوعه المرتبط باسم البلوجر، حيث سبق أن شهدت قضايا قانونية أثارت الرأي العام، ما يجعل هذه الواقعة تضاف إلى سجل الخلافات الإعلامية والقانونية التي تتابعها الجماهير عن كثب، مع الاهتمام المتزايد بقضية العنف الأسري التي تشمل شخصيات مؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يكشف تعقيدات وتأثير هذه القضايا على الصورة العامة للأفراد والمنصات الرقمية.