الكلمة المفتاحية: اعتزال شيكابالا
اعتزال شيكابالا أحدث صدمة كبيرة في الوسط الرياضي، خاصة بعد مسيرة حافلة بالإنجازات مع نادي الزمالك، فقد كان قائدًا حقيقيًا أعطى النادي سنوات من العطاء والولاء، وصنع مع الجماهير روابط استثنائية لم تنقطع، فقد ظل رمزًا لروح الزمالك لأكثر من ثلاثة عقود متواصلًا في رحلته من ناشئ إلى أسطورة على أقدام الملاعب المصرية.
اعتزال شيكابالا وتقييم ميدو لمسيرته كقائد الزمالك
في رسالة مفعمة بالمشاعر، عبر أحمد حسام ميدو، نجم الزمالك ومنتخب مصر الأسبق، عن تقديره الكبير لـ اعتزال شيكابالا مشيرًا إلى أن شيكابالا ليس لاعبًا عاديًا بل إنسان مميز يملك موهبة فطرية وقلبًا طيبًا، حيث نشأ في أسوان برائحة الإنسانية التي تميز أهلها. ميدو تحدث عن معرفته الشخصية بعبدالرزاق، وأكد أن قيمته الفنية كانت نادرة في ساحات الكرة المصرية، كما أنه أثناء قيادته له كمدرب سواء في الزمالك أو الإسماعيلي، كان يرى فيه اللاعب الذي يمكنه قلب مجريات أي مباراة لصالح الفريق.
اعتزال شيكابالا ورحلته مع الزمالك: من المدرجات إلى أسطورة لا تُنسى
تطرّق أحمد حسام ميدو إلى أصل شيكابالا متذكرًا ولادته على المدرجات الشهيرة حلمي زامورا، حيث عشق نادي الزمالك وعاش تفاصيله، من ناشئ إلى قائد الفريق الأول، يستمتع كل من شاهدوه بأسلوبه الفني الفريد وروحه القتالية، التي كانت دائمًا حاضرة رغم الظروف الصعبة التي مر بها الزمالك في بعض المراحل. هذا الولاء والارتباط جعله أكثر من مجرد لاعب، بل كان الروح التي تحرك الفريق وتشد عزائم اللاعبين الآخرين على طريق الفوز بالبطولات.
اللحظات الفارقة في اعتزال شيكابالا ودوره الأفضل في الملاعب المصرية
رغم الموّهبة الكبيرة التي أتيح له اللعب في أكبر أندية العالم، ظل شيكابالا مخلصًا للزمالك حتى حينما واجه الأوقات الصعبة، وكان دائمًا الملاذ الذي يلجأ إليه النادي، وتحمل عبء الفريق عندما كان في أسوأ حالاته، حيث كان يحمل الفريق على كتفيه بقوة وشجاعة، وهو ما جعله قائدًا بروح لا تلين دافعًا زملاءه إلى المنافسة على البطولات، حتى مع وجود لاعبين كبار آخرين.
- وُلد في مدرجات حلمي زامورا المتواضعة لكنه أصبح أسطورة على أرض الزمالك
- لعب أكثر من 30 سنة في صفوف الفريق من ناشئ إلى قائد تاريخي
- تمتع بموهبة تؤهله للعب في أندية عالمية لكنه فضل الزمالك
- كان القائد الذي يشجع ويرشد اللاعبين نحو منصات التتويج
- بعد اعتزاله عاد إلى المدرجات ليواصل عشقه للنادي بطريقة مختلفة
العنوان | التفاصيل |
---|---|
العمر عند الاعتزال | 39 عامًا |
مدة اللعب مع الزمالك | 30 سنة في قطاعات الناشئين والأول |
الأندية التي درب فيها ميدو شيكابالا | الزمالك والإسماعيلي |
الدور الأساسي في الفريق | قائد وروح الفريق وتقليب الماتشات |
شيكابالا كان أكثر من لاعب، كان رمز المثابرة والوفاء لزعيم الكرة المصرية، وما قدمه طوال مسيرته يستحق التقدير كل يوم لأنه رسم دربًا للأجيال الجديدة اللذين يسعون للحفاظ على اسم الزمالك عاليًا، ووجوده في المدرجات بعد الاعتزال يعكس حبه العميق الذي لا ينتهي للنادي الذي كرس له حياته.
رحلة شيكابالا مع الزمالك لن تنسى أبداً لأن أحسنت على المشهد الرياضي بمواقفه الإنسانية والرياضية معًا، وقيمته الفنية الكبيرة التي ظلت محط احترام الجميع رغم نهاية مسيرته كلاعب محترف.
«عودة مفاجئة».. أشرف بن شرقي يدعم تشكيل الأهلي لمواجهة بتروجت المرتقبة
«ارتفاع مفاجئ» أسعار الذهب اليوم تقفز منتصف التعاملات وسط تصاعد التوتر
«رابط مباشر» نتيجة الدبلومات الفنية 2025 كيف تستعلم عنها بسهولة الآن
«فرصة ذهبية» استبدال أكواد فري فاير 2025 هل تضمن جواهر وأسلحة بسهولة اليوم
«تحديث مهم» سجل الأسرة بدل فاقد: كيف تحصل عليه بسرعة في السعودية؟
مفاجأة مذهلة: النصر يقلب الطاولة على ضمك بثلاثية ويلاحق الهلال بقوة
عاجل وزير التعليم يعلن نتيجة الدبلومات الفنية ويهنئ أوائل 14 محافظة وما نسبة النجاح الحقيقية
«تغيرات هامة» طن الحديد والاسمنت اليوم الأربعاء 9 يوليو 2025 ماذا يحدث في الأسعار