«توقعات مثيرة» ليلى عبد اللطيف تؤكد المزيد من الحروب هل المرحلة المقبلة أشد؟

ليلى عبد اللطيف تطلق سلسلة توقعات مثيرة: “المزيد من الحروب” عنوان المرحلة المقبلة، حيث عادت بعد غياب طويل لتكشف عن توقعات سياسية وأمنية تهز المنطقة بعد لقائها مع الإعلامي علي ياسين على قناة “الجديد”، مؤكدة أن القادم يحمل حروبًا وأحداثًا غير مسبوقة ستؤثر على استقرار لبنان والمنطقة بشكل عام

ليلى عبد اللطيف تطلق سلسلة توقعات مثيرة: المزيد من الحروب مع مفاجآت سياسية في لبنان

في توقعاتها الأخيرة، ركزت ليلى عبد اللطيف على التحولات المقبلة داخل الساحة اللبنانية، خاصة موقف مفاجئ لحليف رئيس البرلمان نبيه بري سيثير استياءه ويجبره على اتخاذ إجراءات حاسمة تجاهه، وتوقعت أن يظهر بري إعلاميًا ليعلن عن اتفاق مفاجئ يخص سلاح المقاومة وإعادة الإعمار، ما يمهد لتسوية قد تُجنب الحرب الكبرى، كما تنبأت بحسم موضوع السلاح خارج الدولة بقرار مشترك بين نبيه بري وقائد الجيش والرئيس نواف سلام، مما يعكس تقدّمًا في الملف الأمني والسياسي القائم

ليلى عبد اللطيف تطلق سلسلة توقعات مثيرة: المزيد من الحروب وتصعيد إسرائيلي يستدعي رد حزب الله

على الصعيد الأمني، رأت عبد اللطيف أن الساحة اللبنانية ستشهد تصعيدًا إسرائيليًا مفاجئًا يستهدف المقاومة عبر الضغط لنزع سلاحها، معتبرة أن حزب الله لن يتوانى عن الرد بقوة إذا اندلعت المواجهات؛ هذه التوترات قد تزيد من تعقيد الوضع في لبنان، وتضع المنطقة أمام سيناريوهات متشابكة من الاشتباكات المحتملة، مما يجعل “المزيد من الحروب” عنوان المرحلة المقبلة كما ذكرت بدقة

ليلى عبد اللطيف تطلق سلسلة توقعات مثيرة: المزيد من الحروب بظل توتر إيراني إسرائيلي واحتمالات اختفاء شخصية عالمية

على المستوى الدولي، توقعت عبد اللطيف حدثًا صادمًا يتمثل في اختفاء أو وفاة شخصية بارزة عالميًا، حيث سيكون الظهور الأخير عبر خطاب تلفزيوني، أما من جهة أخرى، فتحدثت عن توتر محتمل بين إيران وإسرائيل تقوده قرارات أميركية، مع تحذير مباشر من الرئيس السابق ترامب للطرفين، ورجحت أن تكون الحرب محدودة ومحكومة، مع فشل محاولات استهداف المنشآت النووية الإيرانية، وبالتالي يظل الحل ضمن أطر دبلوماسية ومفاوضات

• مفاجآت داخلية لبنانية وضغوط على نبيه بري وحلفائه
• تصعيد إسرائيلي يحمل استهداف المقاومة ورد قوي متوقع من حزب الله
• اختفاء شخصية عالمية بارزة يثير الجدل على المستوى الدولي
• توتر إيراني-إسرائيلي محدود بتوجيه أميركي وتحذيرات مباشرة

تطلعات ليلى عبد اللطيف لم تأتي من فراغ بل تستند إلى قراءة دقيقة لتحركات القوى السياسية والأمنية، حيث يمكن أن تؤدي هذه التغيرات إلى مشاهد معقدة في لبنان والمنطقة، بما يعزز من عنوان المرحلة المقبلة “المزيد من الحروب” الذي يعكس أجواء غير مستقرة لا سيما مع قدرة الفاعلين المحليين والإقليميين على التأثير في المشهد السياسي والأمني

الحوار الدولي حول الملف الإيراني لن ينفصل عن تحركات أميركية تسعى للحد من التصعيد، بينما تبقى الرؤية غير واضحة بشأن ما إذا كان الشرق الأوسط سيتجه نحو مزيد من النزاعات المفتوحة أو تسويات تتجنب الكوارث، وهذا ما يضيف طبقة من الغموض لتوقعات ليلى عبد اللطيف رغم التشديد على الحذر ومحاولة إحلال السلام عبر الدبلوماسية لتخفيف آثار “المزيد من الحروب” التي ترجحها في الفترة القادمة