«موعد مريح» جدول العطل المدرسية في المغرب 2025 متاح رسميًا والإجازات مرتبة

جدول العطل متاح رسميًا ومواعيد العطل المدرسية في المغرب 2025 معتمدة حاليًا من وزارة التربية الوطنية، وهو ما ينتظره الطلاب والمعلمون بفارغ الصبر لتحديد أوقات الراحة بعد فصول دراسية متتالية؛ تتيح هذه العطل للطلاب فرصة استرخاء مناسبة، كما تمكن العائلات من تنظيم زياراتها ورحلاتها بسهولة خلال السنة الدراسية الجديدة.

جدول العطل المدرسية في المغرب 2025 للطلاب والمعلمين

تضمن وزارة التربية الوطنية في المغرب رزنامة محددة للعطل المدرسية خلال العام الدراسي 2024/2025، والتي توزع على الفصول الثلاثة لضمان توازن بين أوقات الدراسة وأوقات الراحة، ما يدعم صحة الطلبة والمعلمين ويحفزهم على المثابرة في تحصيل العلم، ويشمل الجدول التالي:

• عطلة الخريف تبدأ في 29 أكتوبر وتنتهي في 3 نوفمبر من العام نفسه
• عطلة الشتاء تبدأ في 19 ديسمبر وتستمر حتى 5 يناير من السنة القادمة
• العطلة الصيفية انطلقت منذ 3 يوليو وتستمر إلى موعد بداية العام الدراسي القادم

العطل المدرسية في المغرب 2025 وأهم المناسبات الرسمية

بعيدًا عن العطل المدرسية، توجد مناسبات رسمية في المغرب تكتسب أهمية تعليمية ووطنية، إذ تحظى بذكرى رسمية وتكون جزءًا من إجازات المدرسة، مما يعكس الهوية الثقافية والدينية للمجتمع المغربي، ومن أبرز هذه المناسبات:

• رأس السنة الميلادية في 1 يناير
• رأس السنة الأمازيغية في 12 يناير
• عيد الفطر من 28 مارس إلى 4 أبريل تقريبًا حسب الرؤية الشرعية
• عيد العمال في 1 مايو
• عيد الأضحى من 1 يونيو إلى 5 يونيو تقريبًا حسب تحديد الهلال
• عيد الاستقلال في 5 يوليو
• بداية السنة الهجرية في 6 يوليو
• يوم عاشوراء في 17 يوليو
• المولد النبوي الشريف في 15 يوليو

مواعيد إجازات المعلمين والموظفين الإداريين ضمن العطل المدرسية في المغرب 2025

يحصل المعلمون في المغرب على إجازة صيفية تبدأ في العاشر من يوليو، تمنحهم فترة مهمة للراحة بعد عام من العطاء المستمر، أما الموظفون الإداريون فتبدأ عطلتهم عقب الانتهاء من مهام نهاية السنة الدراسية، ما يتيح لهم الاستجمام وتجديد نشاطهم استعدادًا لاستقبال العام الدراسي المقبل بكل نشاط وحيوية، ويُعتبر هذا التنظيم الدقيق جزءًا من استراتيجية وزارة التربية الوطنية للحفاظ على توازن العملية التعليمية.

هذا التنظيم المنسق للعطل المدرسية في المغرب 2025 يعزز من جودة التعليم من خلال توفير أوقات مناسبة للراحة وإعادة النشاط للطلبة والمعلمين، كما أنه يساهم في ترتيب الأمور الإدارية بأسلوب يدعم انسيابية العام الدراسي ويضمن بيئة تعليمية صحية ومنظمة.