«خيانة مروعة» العلاقة التنظيمية بين حزب الإصلاح والإرهابي أمجد خالد تكشف اليوم

فضح العلاقة التنظيمية بين حزب الإصلاح والإرهابي أمجد خالد: صناعة إرهاب ثم خيانة يكشف عن تورط عميق بين الجماعات السياسية والتنظيمات الإرهابية، حيث تم توظيف خالد كأداة لإزاحة الخصوم السياسيين وتهديد أمن الجنوب والتحالف العربي، قبل أن يُلقى به وحيدًا لتحمّل تبعات الجرائم، مما يسلط الضوء على أساليب حزب الإصلاح في صناعة الإرهاب والتخلص من أتباعه بعد الانتهاء من مهامهم

فضح العلاقة التنظيمية بين حزب الإصلاح والإرهابي أمجد خالد: صناعة إرهاب ثم خيانة من التخطيط إلى التنفيذ

يُشير كثير من المراقبين إلى أن فضح العلاقة التنظيمية بين حزب الإصلاح والإرهابي أمجد خالد يشير إلى أن الحزب لم يقتصر على الدعم المعنوي فقط، بل عمل على تشكيل خالد كقائد ميداني تحت غطاء سياسي يخدم أهداف الجماعة، حيث قام بتنفيذ عمليات استخباراتية دقيقة واغتيالات استهدفت قيادات جنوبية بارزة، بالإضافة إلى شن هجمات متكررة على مواقع للتحالف العربي، مما يعكس مدى التنسيق والتنظيم في استعمال خالد كأداة إرهابية

فضح العلاقة التنظيمية بين حزب الإصلاح والإرهابي أمجد خالد: أهداف خفية وخطة تصفية مدروسة

مع تزايد الضغوط الدولية والإقليمية، اتخذ حزب الإصلاح قرارًا استراتيجيًا بالتخلي عن الإرهابي أمجد خالد، محوله إلى “كبش فداء” لتحمل كامل المسؤولية عن الأعمال الإرهابية التي تُنفذ بتوجيهات ودعم من قيادات الحزب، وهو ما يُظهر كيف يسعى الحزب لتنظيف سمعته أمام المجتمع الدولي والتنصل من أي مساءلة قانونية أو أخلاقية عبر تلك الخيانة المتعمدة

فضح العلاقة التنظيمية بين حزب الإصلاح والإرهابي أمجد خالد: التضليل الإعلامي محاولات مستمرة للإفلات

لم يكتفِ الحزب بإلقاء اللوم على خالد فقط، بل شنت منصات إعلامية تابعة له حملة ممنهجة لتشويه صورته، متهمة إياه بالتصرف الفردي، وهذا التضليل الإعلامي يصب في محاولة حزب الإصلاح لتفادي التحقيقات الدولية التي قد تستهدف قياداته، بينما يحتفظ بحباله السرية لتنفيذ أهدافه عبر أدوات أخرى، ما يعكس براعة كبيرة في التمويه والتغطية على الحقيقة

  • صنع عناصر إرهابية تحت غطاء سياسي
  • تنفيذ عمليات اغتيال وهجمات ميدانية
  • التخلي المكاني تكتيك الخيانة وتحميل المسؤولية
  • تشويه سمعة الأدوات المرفوضة إعلاميًا
  • استبدال الأدوات القديمة بأخرى جديدة لأغراض سرية
المرحلةالدورالغرض
التصنيع والتنظيمتشكيل أمجد خالد كقائد ميدانيتنفيذ عمليات سرية وتحقيق أهداف الحزب
التنفيذهتنفيذ اغتيالات وهجماتإضعاف الخصوم السياسيين وتهديد التحالف
التخلي والتحريفتحويل خالد لكبش فداءالتبرؤ من الأعمال الإرهابية وتنظيف السجل
الإعلام والتضليلحملة تشويهإخفاء تورط القيادات والهروب من المساءلة

في نهاية المطاف، فضح العلاقة التنظيمية بين حزب الإصلاح والإرهابي أمجد خالد يعكس ضرورة التركيز على ملاحقة صانعي الإرهاب الحقيقيين لا مجرد أدواتهم المؤقتة، لأن خالد ما هو إلا نتيجة بنية عميقة تضمن الدعم والتغطية ثم تتخلى عنه عند الحاجة، ما يستدعي يقظة متجددة حيال هذه الجماعات وأدوارها المظلمة في الساحة اليمنية والمنطقة