تعرف على سعر الذهب اليوم: عيار 21 يُسجل ارتفاعًا جديدًا الأحد 8 يونيو 2025 بالصاغة

سجل الذهب اليوم الأحد 8 يونيو 2025 استقرارًا في نهاية التعاملات خلال ثالث أيام عيد الأضحى المبارك، بعد موجة الارتفاع الكبيرة التي شهدها الثلاثاء الماضي سواء على الصعيد العالمي أو المحلي، حيث سجل عيار 21 الأكثر تداولًا زيادة بقيمة 105 جنيهات. فيما يلي نلقي نظرة على أسعار الذهب المختلفة اليوم متضمنة الأرقام المعلنة من الشعبة العامة للذهب بما يتناسب مع محركات البحث بالكلمة المفتاحية سعر الذهب.

سعر الذهب

تابع أيضاً سعر الدولار.. تحديثات البنك الأهلي ليوم الثلاثاء 26 أغسطس تكشف أحدث معدلات الصرف

يعد متابعة سعر الذهب أمرًا هامًا للعديد من المستثمرين والمستهلكين على حد سواء، فقد سجل الذهب عيار 24 اليوم الأحد 8 يونيو 2025 نحو 5371.43 جنيه، ويعتبر هذا العيار من الأنواع الأغلى نظرًا لنقاء الذهب به مقارنة بالعيارات الأخرى، أما سعر جرام الذهب عيار 21 فقد استقر اليوم عند 4700 جنيه، والذي يعد الأكثر تداولًا في أسواق الذهب نظرًا لتوازن سعره وجودته.

يتضمن السوق أيضًا الذهب عيار 18 الذي سجل اليوم 4028.57 جنيه، وهو خيار مناسب لمن يبحثون عن أسعار أقل، وكذلك سجل سعر الجنيه الذهب اليوم الأحد 8 يونيو 2025 نحو 37600 جنيه، مما يتيح للمستهلكين فرصة شراء الذهب في شكل عملات صغيرة لمزيد من الاستثمارات.

سعر الذهب على الصعيد العالمي

مقال مقترح انخفاض ملموس.. الدولار والعملات تتراجع بسوق البنك الأهلي يوم 25-8-2025

على الصعيد الدولي، سجل سعر الذهب اليوم الأحد 8 يونيو 2025 نحو 3371 دولارًا للأوقية، فيما كشفت تقارير مجلس الذهب العالمي عبر موقع «Investing» أن البنوك المركزية اشترت 12 طنًا فقط من الذهب في أبريل 2025، مما يظهر انخفاضًا بنسبة 12٪ مقارنة بشهر مارس، وأقل بكثير من متوسط الشراء الشهري الذي سُجل في العام الماضي وبلغ 28 طنًا.

التحليل والآراء حول سعر الذهب

قد يهمك دعوة استثمارية.. بنك UBS يحث على زيادة النقدية بعد تلميحات الفيدرالي لتيسير السياسة المالية.

يعزو التقرير هذا التراجع الجزئي إلى الارتفاع القياسي في أسعار الذهب منذ بداية العام. وقد دفع هذا التغير بعض البنوك المركزية إلى التريث في عمليات الشراء، في ظل استمرار التوجه العام نحو دعم الاحتياطي من الذهب بسبب الضبابية الاقتصادية العالمية، من جهته، اعتبر كريشان جوبال، كبير المحللين بالمجلس، أن هذا التباطؤ في الشراء لا يشير إلى تغيير في السياسات طويلة الأجل، مؤكدًا أن بيانات الشراء الشهرية عادة ما تكون متأخرة مما يؤدي إلى تقلب في الأرقام.