زواج اليوتيوب من الداعية عبدالله رشدي وسرية الإنجاب تكشف تأثير العلاقات الخاصة على مشاهير الإنترنت

أمنية حجازي تكشف تفاصيل زواجها الخفي من الداعية الإسلامي عبدالله رشدي بعد عام من الصمت

أمنية حجازي، البلوجر الشهيرة، نشرت عبر حسابها بمواقع التواصل الاجتماعي تفاصيل خاصة عن زواجها الخفي من الداعية الإسلامي عبدالله رشدي، مما أثار جدلاً واسعاً خلال الأيام الماضية؛ خصوصاً مع مرور عام كامل على زواجهما دون الإعلان عنه رسمياً، ما وضعها في مرمى انتقادات واتهامات وسخافات كثيرة أدت إلى صراعات نفسية مع الطرف الآخر.

تفاصيل زواج أمنية حجازي من الداعية عبدالله رشدي وردود الأفعال المتنوعة

أمنية حجازي أوضحت بخط يدها عبر منشور طويل تفاصيل زواجها من الداعية عبدالله رشدي، رداً على حملات التشكيك التي طالت أخلاقها وحقيقتها، حيث اتُهم زواجها بأنه مجرد شائعة لا أساس لها، خاصة مع غياب أي إثباتات تؤكد صحة هذه العلاقة رسمياً، بينما لم ينفِ عبدالله رشدي الأمر أيضاً، مما دفع أمنية لكسر حاجز الصمت والرد بوضوح على الجمهور والمحبطين.

وقالت: «ارتباط اسمي باسمه صاحب الجدل منذ بداية الزواج، وواجهت شتائم وقذف مباشر في شرفي، مع صمته الذي زاد من غضبي عليه بعدما كان من أحب الناس إلى قلبي»، مشيرةً إلى أن خطوبتهما كانت في 24 مايو، وتزوجا في 30 مايو من العام الماضي، وعاشت معه في بيته وسط أسرته وأولاده حتى 4 فبراير، حين عادت إلى بيت أهلها نتيجة عدة مشكلات معقدة.

تجربة أمنية حجازي مع الهجوم الإلكتروني وكيف أثرت على زواجها من عبدالله رشدي

منذ رحلتها مع زوجها إلى العمرة في أغسطس عام 2023، بدأت أمنية تتعرض لهجمات إلكترونية من حسابات مجهولة ومنها حساب باسم «فاتن» اتهمها بالسباب والقذف نتيجة زواجها من عبدالله رشدي، مما أذى مشاعرها ودفعها للتواصل معه طالبة تفسيراً، لكنه نصحها بالتجاهل بطريقته الهادئة.

ولم تقتصر الهجمات على حساب واحد فقط بل تنوعت بين عدة أسماء مثل «نيفين»، و«جويرية» التي تبين أنها فاطمة، إلى جانب «جني» و«آلاء»، وكل تلك الحملات استهدفتها لأنها قبلت زوجاً أرمل وفضلت البقاء بعيداً عن الأضواء، مع أن الحذر لم يجنِ عليها إلا المزيد من الأذى والدراما التي أثقلت حياتها.

الحالة القانونية الحالية وعلاقة زواج أمنية حجازي والداعية عبدالله رشدي

استمر الزواج رغم المشاكل حتى حملت أمنية في نوفمبر ووضعت مولودها يوم 20 أغسطس، ومنذ فبراير 2024 بدأت تحاول جاهدة أن تنهي زواجها رسمياً عبر الطلاق الشرعي ولكن عبد الله رشدي كان يماطل في الإجراءات، ما دفعها لرفع دعوى قضائية للطلاق لأنها لم تعد قادرة على تحمل تلك الظروف المتذبذبة والتي تعتبرها مخالفة لمبادئ رضى الله.

  • تخليص الزواج بدون إعلان رسمي
  • الهجوم الإلكتروني واتهامات القذف المتكررة
  • المشاكل الأسرية وأسباب العودة إلى بيت الأهل
  • رفع قضية الطلاق الرسمية حفاظاً على كرامتها

وأكدت أمنية أنها صبرت شهوراً على كل ما تعرضت له من إساءات وتعليقات مهينة على صفحات زوجها، لكنها قررت أن ترد على نفسها أخيراً بعدما تجاهل هو حذف تلك التعليقات التي تسيء إليها، وعبّرت بقوة عن موقفها قائلة: «كفاية أذى، حسبي الله ونعم الوكيل».

الحدثالتاريخ
الخطوبة24 مايو
الزواج30 مايو
الانتقال إلى بيت الأهل4 فبراير
رفع قضية الطلاقبعد فبراير 2024