حقيقة الحالة الصحية لإسماعيل الليثي تتضح على لسان مدير مستشفى ملوي

أفصح مدير مستشفى ملوي عن الوضع الصحي الحرج لإسماعيل الليثي الذي يخضع للحجر الطبي في العناية المركزة على أثر حادث مأساوي أودى بحياة أربعة أشخاص، حيث يبذل الطاقم الطبي جهودًا مضنية لضمان استقرار حالته دون التأثر بالأخبار المغلوطة المنتشرة بين الناس.

الحالة الصحية لإسماعيل الليثي في العناية المركزة بمستشفى ملوي

يمر إسماعيل الليثي بحالة صحية حرجة للغاية تستدعي بقائه بالعناية المركزة في مستشفى ملوي، حيث يعمل الفريق الطبي على تقديم علاج مكثف وفقًا لأحدث البروتوكولات؛ في حين يعاني أهله من تقلبات الأخبار التي تتناول تفاصيل حالته بدون مساءلة أو تحقق، آخرها ما أشيع حول وفاته إكلينيكيًا، وهو خبر نفاه المصدر الطبي بشكل قاطع، مؤكدًا استمرار تلقيه للرعاية اللازمة لحظة بلحظة بعد الحادث المأساوي الذي تسبب في وفاة 4 أشخاص وإصابة آخرين.

تفاصيل الحادث المروع الذي تعرض له إسماعيل الليثي وفرقته الموسيقية

انبرى حادث تصادم بين سيارتين ملاكي على الطريق الصحراوي الشرقي، ليصيب إسماعيل الليثي وفرقته بمأساة كبيرة، حيث تعرض الليثي لوعكة صحية استدعت نقله الفوري للعناية المركزة، فيما سجل الحادث وفاة عدد من أفراد الفرقة وإصابة مجموعة أخرى، مما زاد من حجم الصدمة والحزن الذي خيم على الوسط الفني والجماهيري معًا بسبب هذا الحدث المأساوي.

تفاصيل الضحايا وردود الأفعال حول حالة إسماعيل الليثي بعد الحادث

أسفر الحادث عن وفاة أربعة أشخاص هم:

  • إسماعيل رضا – مطرب يبلغ من العمر 38 عامًا
  • شريف سامي – عامل بالفرقة الموسيقية، عمره 48 سنة
  • سرى جمعة – عضو فرقة موسيقية، تبلغ من العمر 31 عامًا
  • حسام محمد – سائق يبلغ من العمر 55 سنة

كما أصيب كل من ياسمين علي، وعمر أشرف الطالب، ومحمد أشرف الطالب والعامل بفرقة موسيقية، مما أسفر عن أجواء من الحزن والقلق بين المقربين وعشاق الفن الشعبي في مصر. تجدر الإشارة إلى أن زوجة إسماعيل الليثي ظهرت وهي تبكي بحرقة بعد الحادث، مع العلم أنه أعاد التواصل معها بعد طلاق سابق واحتفلا قبل الحادث معًا، لكن الصعوبات التي عاشوها كانت كثيرة، لا سيما بعد فقدان نجله في حادث سابق، وتركت الخلافات التي سادت العائلتين قبل العودة أثرًا واضحًا على الجميع. وفي تطور لاحق، وجهت شقيقة الزوجة نداء للجمهور بعدم الالتفات إلى الشائعات المتداولة عبر صفحات التواصل الاجتماعي التي تروج لأخبار غير دقيقة بشأن الحالة الصحية لإسماعيل الليثي. يلاحظ أن ردود الأفعال على الحادث كانت حزنًا عميقًا تعبيرًا عن شعور الجمهور بأن حظ إسماعيل في الحياة قليل، مع التأكيد على تأثير وفاة الابن “ضاضا” على نفسية إسماعيل وأسرته، ما انعكس على تصرفاتهم في الفضاء الرقمي، معززًا تعاطف المتابعين مع معاناتهم وإنسانيتهم.

اسم الضحيةالوظيفة/الدورالعمر
إسماعيل رضامطرب38 سنة
شريف ساميعامل بفرقة موسيقية48 سنة
سرى جمعةعاملة بفرقة موسيقية31 سنة
حسام محمدسائق55 سنة