عودة فريق برشلونة إلى ملعب سبوتيفاي كامب نو تثير حماس الجماهير بعد فترة غياب استمرت بسبب أعمال التجديد والتطوير المكثفة التي شملت الملعب بالكامل.
تحديد موعد العودة إلى كامب نو وخصائصه
يركز الجميع الآن على موعد العودة إلى كامب نو، وهو الحدث الذي ينتظره عشاق برشلونة بفارغ الصبر؛ إذ تُشير التقديرات إلى احتمال أن تكون المباراة الأولى في الملعب إما يوم 22 نوفمبر أمام أتلتيك بلباو أو في 29 نوفمبر بمواجهة ديبورتيفو ألافيس، ووفقًا لما يُتداول داخل النادي فإن المباراة المرتقبة أمام ألافيس هي الأكثر ترجيحًا لتكون موعد استعادة الحضور إلى الملعب. هذا التاريخ لا يعكس فقط عودة النادي إلى ملعبه الشهير، بل يحمل أيضًا أهمية كبيرة في سياق مسيرة الفريق وارتباط الجماهير بمكانهم المعتاد.
الاحتفال الخاص بالذكرى الـ126 على موعد العودة إلى كامب نو
تُرتب إدارة برشلونة للاحتفال بذكريات عريقة خلال موعد العودة إلى كامب نو، حيث تخطط لإقامة حدث مميز بعد مباراة ديبورتيفو ألافيس يصادف الذكرى الـ126 لتأسيس النادي، مما يمنح المناسبة طابعًا خاصًا يعكس تاريخ برشلونة العريق وروح الفريق ووحدة جماهيره؛ هذا الجمع بين الرياضة والتراث يشكل لحظة حساسة وعاطفية لكل من ينتمي إلى هذا النادي العريق.
الإجراءات والشروط الخاصة بموعد العودة إلى كامب نو
على الرغم من فرحة العودة، فإن تجربة حضور مباريات نادي برشلونة في ملعب كامب نو خلال موعد العودة لن تكون كاملة السعة بعد، إذ حُددت الطاقة الاستيعابية بـ45 ألف متفرج فقط، مما يعني حركة مدروسة ومحددة بتدريج فتح الملعب للجماهير، مع غياب رابطة المشجعين في المرحلة الأولى من العملية التمهيدية. كما يُتوقع أن يتم الإعلان الرسمي عن الموعد المحدد خلال الأسبوع المقبل، عقب الحصة التدريبية المفتوحة المقررة في كامب نو يوم الجمعة المقبلة، وهي فرصة للجماهير ووسائل الإعلام لتكون جزءًا من هذا الحدث التاريخي.
| التاريخ | الخصائص |
|---|---|
| 22 نوفمبر | مباراة محتملة أمام أتلتيك بلباو |
| 29 نوفمبر | مباراة محتملة أمام ديبورتيفو ألافيس واحتفال الذكرى الـ126 |
| السعة | 45 ألف مشجع فقط خلال المرحلة الأولى |
- عودة تدريجية لحضور الجماهير في كامب نو
- احتفال خاص ومميز بمناسبة تاريخية للنادي
- إعلان رسمي عن الموعد عقب الحصة التدريبية المفتوحة
- تحديد حضور محدود مع استثناء رابطة المشجعين في البداية
