انضمام الإعلامية حصة الفلاسي يعزز خبرات مؤسسة دبي للإعلام في المحتوى الإعلامي

انضمام الإعلامية الإماراتية حصة الفلاسي إلى مؤسسة دبي للإعلام لتقديم برامج تراثية يعكس التزام المؤسسة بدعم الكفاءات الوطنية وتسليط الضوء على الموروث الثقافي الإماراتي برؤية حديثة ومبتكرة، وذلك عبر منصاتها التلفزيونية والرقمية، ضمن جهود دبي للإعلام لتعزيز مكانتها كعلامة رائدة في مجال الإعلام على مستوى الإمارات والشرق الأوسط.

دعم الكفاءات الوطنية من خلال انضمام الإعلامية حصة الفلاسي إلى مؤسسة دبي للإعلام

يُجسد انضمام حصة الفلاسي إلى فريق مؤسسة دبي للإعلام خطوة استراتيجية مهمة تدعم الكفاءات الوطنية وتعزز تمثيل الإعلام الإماراتي الأصيل. فقد أولت “دبي للإعلام” اهتمامًا خاصًا بتوظيف خبرات إعلامية محلية مميزة، مثل حصة الفلاسي التي اعتُبرت إضافة نوعية لما تحمله من خبرة طويلة في مجال البرامج التراثية والثقافية، إضافة إلى شعبيتها الكبيرة لدى الجمهور المحلي. إن التزام المؤسسة بسرد المحتوى التراثي المحلي بنظرة معاصرة يساعد في بقاء الثقافة الإماراتية حية ومؤثرة، ما يثري جمهورها ويعزز شعوره بالانتماء للقيم الأصيلة.

خبرات الإعلامية حصة الفلاسي في تقديم البرامج التراثية والثقافية

تمتلك حصة الفلاسي أكثر من عقدين من الإنجازات الإعلامية في مجال تقديم البرامج التي تهتم بالموروث الشعبي والعادات والتقاليد الإماراتية، مما جعلها واحدة من أكثر الإعلاميات تأثيرًا في هذا المجال. امتازت بتقديم برامج تلفزيونية تناولت التنوع الثقافي والتراثي، وقد أعاد أسلوبها المتفرد في عرض المحتوى الاحتفاء بالقيم الإماراتية الأصيلة إلى المشاهدين ألقاً خاصاً وشعوراً بالفخر الوطني. وقد كانت جهودها محل تقديرٍ متكرر، حيث حصدت العديد من الجوائز والتكريمات التي تعكس قيمة مساهماتها في النهوض بالإعلام المحلي.

رؤية مؤسسة دبي للإعلام في تعزيز الموروث الثقافي عبر البرامج التراثية الجديدة

تعكس الخطوة التي اتخذتها مؤسسة دبي للإعلام من خلال تقديم برامج تراثية جديدة بمشاركة الإعلامية حصة الفلاسي، رؤية واضحة لرفع المحتوى المحلي إلى مستوى جديد من التفاعل والجاذبية الرقمية والتلفزيونية معًا، مما يتماشى مع توجهاتها المستقبلية وتعزيز مكانتها في الساحة الإعلامية. تشمل البرامج الجديدة خطط تطويرية لعرض وتوثيق الجوانب المختلفة من التراث الإماراتي بأساليب حديثة تواكب تطلعات الأجيال القادمة واهتماماتهم المتغيرة، مع الحفاظ على جوهر القيم التي تمثل الهوية الوطنية.

• تقديم محتوى تراثي يواكب العصر ويليق بقيم الإمارات الأصيلة
• استغلال المنصات الرقمية والتلفزيونية لتعزيز التواصل مع الجمهور
• دعم مواهب إعلامية وطنية لتطوير البرامج الثقافية

يمثل انضمام الإعلامية حصة الفلاسي إلى منظومة مؤسسة دبي للإعلام خطوة أساسية لترسيخ الهوية الإماراتية في فضاء الإعلام، حيث تعكس البرامج التراثية الجديدة التفرد في تقديم محتوى يحافظ على التراث ويربطه بمتطلبات العصر الحديث، مما يضمن استمرارية موروثنا الشعبي ونقله بأفضل صورة إلى المشاهدين محليًا وعالميًا.