القدوة التعليمية.. دور المعلمين في تشكيل أجيال المستقبل

تقدير دور المعلمين والمعلمات في بناء الأجيال وتحقيق مستقبل الوطن يتجلى بوضوح في رسالة وزير التعليم يوسف بن عبدالله الثنيان بمناسبة اليوم العالمي للمعلم، حيث أكد على أن الكلمة المفتاحية الأساسية لهذا الحدث تتمثل في “تقدير دور المعلم في بناء الأجيال”.

تقدير دور المعلم في بناء الأجيال وصناعة المستقبل

أكد وزير التعليم يوسف بن عبدالله الثنيان في تغريدته على منصة “إكس” أهمية دور المعلمين والمعلمات كقدوة أولى ومصدر حقيقي للإلهام في حياة الطلاب والطالبات؛ فالعقول التي يُنشئونها اليوم ستكون هي قادة الوطن غداً، وهو ما يبرز أهمية تقدير دور المعلم في بناء الأجيال التي تساهم بدورها في التنمية الوطنية الشاملة.

مكانة المعلم في مسيرة التنمية الوطنية وتوافقها مع رؤية 2030

تأتي كلمات الثنيان لتسلط الضوء على الدور المحوري الذي يتولاه المعلم في بناء الإنسان، وتعزيز القيم والمعرفة التي تلعب دوراً أساسياً في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية 2030؛ حيث تسعى الرؤية لتطوير التعليم وتمكين الكوادر التعليمية بما يحقق تطوراً مستداماً ويعزز تقدير دور المعلم في بناء الأجيال والكفاءات الوطنية.

رسالة الشكر والامتنان للمعلمين والمعلمات في يومهم العالمي

توجه وزير التعليم بالشكر والامتنان إلى جميع المعلمين والمعلمات في اليوم العالمي للمعلم، معبراً عن تقديره العميق لدورهم في تشكيل العقول وصنع مستقبل وطن مزدهر؛ حيث تأتي هذه الرسالة كتأكيد على أهمية تكريم الأبطال الحقيقيين في ميدان التعليم الذين يكرسون جهودهم لتقدير دور المعلم في بناء الأجيال ورفع جودة التعليم.

العناصرالتفاصيل
المناسبةاليوم العالمي للمعلم
الشخص المُعبّروزير التعليم يوسف بن عبدالله الثنيان
المنصة المستخدمةمنصة “إكس”
الرسالة الرئيسيةتقدير دور المعلم في بناء الأجيال وإلهام القادة المستقبليين
الرؤية المرتبطةرؤية المملكة 2030 لتطوير التعليم وتمكين الكوادر