1445 جديد.. تعرف على ضوابط وشروط الإيفاد الخارجي للمعلمين في السعودية

وزارة التعليم بالمملكة وضعت شروط الإيفاد الخارجي للمعلمين 1445، لتسهيل إجراءات العمل بالخارج والرفع من جودة الترشيحات، ليتم إتمام كل المعاملات قبل 26 شعبان 1445؛ حيث لا بد من الالتزام بضوابط معينة عند الرغبة في التقديم لأي منصب إداري في الأكاديميات التعليمية بالخارج، خصوصًا لوظائف المشرفين بالإدارات التعليمية وفقًا للإعلانات الرسمية الصادرة.

شروط الإيفاد الخارجي للمعلمين 1445 وفق المعايير الجديدة

وضعت الوزارة مجموعة من الشروط الأساسية التي يجب أن تتوفر في المعلمين الراغبين بالتقديم على الإيفاد الخارجي للمعلمين 1445، ومن أهم هذه الشروط:

• يشترط أن يكون المتقدم يشغل وظيفة تعليمية داخل المملكة.
• لا بد من حيازة الجنسية السعودية بشكل مؤكد.
• ضرورة أن يكون التخصص الدراسي ضمن التخصصات المرشحة للإيفاد فقط.
• تقدير الأداء الوظيفي يجب أن لا يقل عن 95 درجة خلال آخر ثلاث سنوات.
• الحصول على رخصة مهنية سارية أمر ضروري.
• يجب أن يتراوح عمر المتقدم بين 30 و55 عامًا؛ لتلبية متطلبات الإيفاد.
• العمر الوظيفي لا يقل عن ست سنوات في الخدمة التعليمية.
• يجب أن يتسم المتقدم بحسن السير والسلوك وعدم وجود أحكام تأديبية أو عقوبات إدارية ضده.
• عدم الالتحاق بأي دراسات استثنائية أو دبلومات تدريبية أو إجازات مرضية حالية.
• عدم الاستفادة من الابتعاث الخارجي أو الإيفاد الداخلي خلال العامين السابقين.
• يُشترط ألا يشغل المتقدم وظيفة تدريسية خارج المملكة حالياً.

ضوابط إيفاد الإداريين والمشرفين في التعليم للعام 1445

لا تختلف ضوابط إيفاد الإداريين والمشرفين كثيرا، حيث وضعت الوزارة شروطًا واضحة لضمان كفاءة المختارين للعمل خارج المملكة خلال العام الدراسي 1445، ومن هذه الضوابط:

• امتلاك المتقدم خبرة عملية لا تقل عن أربع سنوات في منصب مدير أو مشرف سابق.
• الحد الأدنى لخدمة الوكيل أو المدير لا يقل عن ست سنوات.
• المشرف يجب أن تكون فترة خدمته في هذا المنصب عشرة أعوام على الأقل.
• ضرورة قضاء المشرف التربوي ثلاث سنوات على الأقل في العمل الإداري بالإدارة المدرسية.

نظام الابتعاث للمعلمين وشروط القبول الأساسية

يوجد برنامج ابتعاث للمعلمين، لكنه يخضع لشروط صارمة تشمل تجاوز عمر الستين عامًا للمتقدم، واجتياز معايير قبول محددة تتضمن ما يلي:

ولا يشترط وجود محرم للمُرشحات الراغبات بالتقديم على الابتعاث، مما يفتح المجال أمام الكثير من المعلمين والمعلمات لإكمال دراستهم الخارجية وفق هذه المعايير.