نقدم لكم اليوم ومع الأحداث السريعة التي تجتاح عالم الأخبار، مقال بعنوان صراع العروش الكروي: المغرب وإسبانيا والبرتغال يفوزون بتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، تحدّيات جديدة ومنافسة لا تنسى بين الأعراف العملاقة! ليسلط الضوء على أبرز التطورات في هذا السياق. من خلال مصر بوست، نقدم لكم تغطية دقيقة وموثوقة، مستندين إلى محرري الموقع . هذا المقال، الذي كتبه الصحفي زينب كايا، يتضمن محتوى
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) اليوم الأربعاء، أنه تم اختيار المغرب وإسبانيا والبرتغال لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2030، في حين ستستضيف أورغواي والأرجنتين وباراغواي المباريات الافتتاحية للاحتفال بالذكرى المئوية للبطولة.
وكان العرض المشترك للمغرب والبرتغال وإسبانيا هو المرشح الوحيد لاستضافة البطولة. وكان من المقرر أن يعلن الفيفا عن الدولة المضيفة العام المقبل.
أقيمت النسخة الأولى لكأس العالم عام 1930 في أورغواي، وفاز بها البلد المضيف.
يأتي حصول إسبانيا على حق استضافة كأس العالم بعد أسابيع من إجبار رئيس اتحاد اللعبة السابق لويس روبياليس على التنحي عن منصبه، بسبب مزاعم بالاعتداء الجنسي خلال كأس العالم للسيدات.
ويمثل قرار الفيفا الصادر يوم الأربعاء المرة الأولى التي تقام فيها بطولة كأس العالم في ثلاث قارات، وست دول.
وقال الفيفا في بيانه الأربعاء: “وافق مجلس الفيفا بالإجماع على أن الترشيح الوحيد سيكون العرض المشترك للمغرب والبرتغال وإسبانيا، وهي الدول التي ستستضيف هذا الحدث في 2030 وتتأهل تلقائياً” للمشاركة في البطولة.
وأضاف البيان: “بالإضافة إلى ذلك، ومع الأخذ في الاعتبار السياق التاريخي لكأس العالم لأول مرة، وافق مجلس الفيفا بالإجماع على استضافة حفل احتفال فريد بمناسبة الذكرى المئوية للبطولة، في مونتيفيديو (عاصمة أورغواي)… بالإضافة إلى ثلاث مباريات لكأس العالم تقام في أوروغواي، والأرجنتين، وباراغواي على التوالي”.
وأقيمت بطولة كأس العالم 2022 في قطر، وفازت الأرجنتين بالبطولة، وهي حاملة اللقب.
وقال رئيس الفيفا جياني إنفانتينو: “في عالم منقسم، يتحد الفيفا وكرة القدم”.
وأضاف: “وافق مجلس الفيفا بالإجماع على الاحتفال بالذكرى المئوية لكأس العالم لكرة القدم، التي أقيمت نسختها الأولى في أورغواي عام 1930، بالطريقة الأنسب”.
وتابع قائلاً: “ونتيجة لذلك، سيتم الاحتفال في أمريكا الجنوبية، وستنظم ثلاث دول في أمريكا الجنوبية – وهي أورغواي والأرجنتين وباراغواي – مباراة واحدة لكل منها في كأس العالم 2030”.
وقال إنفانتينو إن أولى هذه المباريات الثلاث ستقام على ملعب “ستاديو سينتيناريو” في مونتيفيديو، عاصمة أورغواي، حيث أقيمت أول بطولة لكأس العالم في عام 1930.
ورحب العاهل المغربي الملك محمد السادس بقرار الفيفا.
وفاجأت المغرب العالم في قطر العام الماضي عندما وصل فريقها إلى الدور نصف النهائي.
وقال الديوان الملكي المغربي: “من دواعي سرور صاحب الجلالة الملك محمد السادس أن يعلن للشعب المغربي أن مجلس الفيفا قد اختار بالإجماع الملف المغرب-إسبانيا-البرتغال ليكون المرشح الوحيد لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030”.
وقال الفيفا إن بطولة كأس العالم 2034 ستقام في منطقة آسيا أو أوقيانوسيا، مع دعوة الاتحادات الأعضاء من تلك المناطق لتقديم عروضها لاستضافة البطولة.
، مع تقديم روابط للمزيد من المعلومات. نأمل أن يقدم لكم فهمًا عميقًا وواضحًا للأمور كما هي تتطور. لا تترددوا في مشاركة المقال عبر #صراع #العروش #الكروي #المغرب #وإسبانيا #والبرتغال #يفوزون #بتنظيم #كأس #العالم #لكرة #القدم #تحديات #جديدة #ومنافسة #لا #تنسى #بين #الأعراف #العملاقة والبقاء متصلين مع فرص العالم للمزيد من الأخبار والتحديثات.”
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) اليوم الأربعاء، أنه تم اختيار المغرب وإسبانيا والبرتغال لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2030، في حين ستستضيف أورغواي والأرجنتين وباراغواي المباريات الافتتاحية للاحتفال بالذكرى المئوية للبطولة.
وكان العرض المشترك للمغرب والبرتغال وإسبانيا هو المرشح الوحيد لاستضافة البطولة. وكان من المقرر أن يعلن الفيفا عن الدولة المضيفة العام المقبل.
أقيمت النسخة الأولى لكأس العالم عام 1930 في أورغواي، وفاز بها البلد المضيف.
يأتي حصول إسبانيا على حق استضافة كأس العالم بعد أسابيع من إجبار رئيس اتحاد اللعبة السابق لويس روبياليس على التنحي عن منصبه، بسبب مزاعم بالاعتداء الجنسي خلال كأس العالم للسيدات.
ويمثل قرار الفيفا الصادر يوم الأربعاء المرة الأولى التي تقام فيها بطولة كأس العالم في ثلاث قارات، وست دول.
وقال الفيفا في بيانه الأربعاء: “وافق مجلس الفيفا بالإجماع على أن الترشيح الوحيد سيكون العرض المشترك للمغرب والبرتغال وإسبانيا، وهي الدول التي ستستضيف هذا الحدث في 2030 وتتأهل تلقائياً” للمشاركة في البطولة.
وأضاف البيان: “بالإضافة إلى ذلك، ومع الأخذ في الاعتبار السياق التاريخي لكأس العالم لأول مرة، وافق مجلس الفيفا بالإجماع على استضافة حفل احتفال فريد بمناسبة الذكرى المئوية للبطولة، في مونتيفيديو (عاصمة أورغواي)… بالإضافة إلى ثلاث مباريات لكأس العالم تقام في أوروغواي، والأرجنتين، وباراغواي على التوالي”.
وأقيمت بطولة كأس العالم 2022 في قطر، وفازت الأرجنتين بالبطولة، وهي حاملة اللقب.
وقال رئيس الفيفا جياني إنفانتينو: “في عالم منقسم، يتحد الفيفا وكرة القدم”.
وأضاف: “وافق مجلس الفيفا بالإجماع على الاحتفال بالذكرى المئوية لكأس العالم لكرة القدم، التي أقيمت نسختها الأولى في أورغواي عام 1930، بالطريقة الأنسب”.
وتابع قائلاً: “ونتيجة لذلك، سيتم الاحتفال في أمريكا الجنوبية، وستنظم ثلاث دول في أمريكا الجنوبية – وهي أورغواي والأرجنتين وباراغواي – مباراة واحدة لكل منها في كأس العالم 2030”.
وقال إنفانتينو إن أولى هذه المباريات الثلاث ستقام على ملعب “ستاديو سينتيناريو” في مونتيفيديو، عاصمة أورغواي، حيث أقيمت أول بطولة لكأس العالم في عام 1930.
ورحب العاهل المغربي الملك محمد السادس بقرار الفيفا.
وفاجأت المغرب العالم في قطر العام الماضي عندما وصل فريقها إلى الدور نصف النهائي.
وقال الديوان الملكي المغربي: “من دواعي سرور صاحب الجلالة الملك محمد السادس أن يعلن للشعب المغربي أن مجلس الفيفا قد اختار بالإجماع الملف المغرب-إسبانيا-البرتغال ليكون المرشح الوحيد لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030”.
وقال الفيفا إن بطولة كأس العالم 2034 ستقام في منطقة آسيا أو أوقيانوسيا، مع دعوة الاتحادات الأعضاء من تلك المناطق لتقديم عروضها لاستضافة البطولة.
“في ختام هذا المقال، نأمل أن يكون صراع العروش الكروي: المغرب وإسبانيا والبرتغال يفوزون بتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، تحدّيات جديدة ومنافسة لا تنسى بين الأعراف العملاقة! قد قدم لكم نظرة شاملة وواضحة حول الموضوع. نشكر زينب كايا على تقديمه لهذا التحليل والتغطية الإخبارية. لمزيد من التفاصيل أو الأخبار ذات الصلة، يمكنكم زيارة مصر بوست أو متابعة. نرجو منكم المشاركة والتفاعل مع المقال من خلال الوسوم #صراع #العروش #الكروي #المغرب #وإسبانيا #والبرتغال #يفوزون #بتنظيم #كأس #العالم #لكرة #القدم #تحديات #جديدة #ومنافسة #لا #تنسى #بين #الأعراف #العملاقة. لأية استفسارات أو تعليقات، نتطلع لسماع رأيكم. شكرًا لاختياركم مصر بوست كمصدركم الإخباري الموثوق، ونتمنى لكم يومًا سعيدا .”