إجازة وطنية.. تفاصيل عطلة اليوم الوطني السعودي 2025 للموظفين والطلاب

إجازة اليوم الوطني السعودي 2025 للمدارس ستكون في يوم الثلاثاء 23 سبتمبر 2025 الموافق 1 ربيع الآخر 1447 هـ، حيث أعلنت وزارة التعليم رسمياً عن تحديد هذا اليوم كعطلة لجميع المراحل الدراسية والمعلمين والمعلمات للاحتفال بذكرى توحيد المملكة، على أن تستأنف الدراسة في اليوم التالي مباشرة.

تفاصيل إجازة اليوم الوطني السعودي 2025 للمدارس وأبرز مميزاتها

تحتفل المملكة العربية السعودية سنويًا بذكرى اليوم الوطني الذي يصادف 23 سبتمبر، وتكون إجازة اليوم الوطني السعودي 2025 للمدارس يوم الثلاثاء 23 سبتمبر 2025 الموافق 1 ربيع الآخر 1447 هـ، شاملةً جميع المدارس الحكومية والأهلية والكليات والجامعات، بجميع مراحل التعليم من رياض الأطفال وحتى الثانويات. تستفيد في هذا اليوم جميع المعلمات والمعلمين من عطلة رسمية دون استثناء، مع استئناف الدراسة مباشرةً في اليوم التالي، دون أي تمديد في الإجازة؛ مما يضمن انتظام العملية التعليمية ويمنح الطلاب فرصة للاحتفال بهذا اليوم الوطني الهام.

وزارة التعليم وتحديد موعد إجازة اليوم الوطني السعودي 2025 للمدارس وفق التقويم الأكاديمي

تتولى وزارة التعليم مسؤولية تحديد موعد إجازة اليوم الوطني السعودي 2025 للمدارس ضمن التقويم الأكاديمي السنوي، الذي يشمل جميع العطلات الرسمية لضمان المواءمة بين المؤسسات التعليمية في كافة مناطق المملكة. يوثق التقويم موعد إجازة اليوم الوطني بـ:

تقتصر الإجازة على يوم واحد فقط دون أي تغييرات في الجدول الدراسي، ولا تؤثر على مواعيد الامتحانات أو الخطط التعليمية المعتمدة، حيث تستكمل الدراسة بشكل طبيعي بعد انتهاء عطلة اليوم الوطني.

الأنشطة والفعاليات المدرسية المرتبطة بإجازة اليوم الوطني السعودي 2025 للمدارس

تسعى العديد من المدارس إلى إقامة فعاليات متنوعة قبل إجازة اليوم الوطني السعودي 2025 للمدارس لتعزيز الوعي الوطني وروح الانتماء لدى الطلاب، وتشمل هذه البرامج:

• إذاعات مدرسية مخصصة تتضمن فقرات شعرية وخطابية عن حب الوطن.
• ورش عمل للرسم والتلوين مع تزيين الفصول بألوان العلم السعودي.
• تنظيم مسابقات أدبية وشعرية تشجع الطلاب على التعبير عن مشاعر الولاء.
• ارتداء الطلاب أزياء تعكس ألوان العلم السعودي لإضفاء الأجواء الوطنية.

تساهم هذه الفعاليات إلى جانب إجازة اليوم الوطني السعودي 2025 للمدارس في غرس القيم الوطنية بداخل نفوس الأجيال الجديدة، وتساهم في تعزيز الهوية الوطنية والاعتزاز بتاريخ المملكة وإنجازاتها المتواصلة.