تغيرات ملحوظة.. أسعار البيض في كفر الشيخ تتقلب بنسب جديدة بتاريخ 9 سبتمبر 2025

شهدت أسعار البيض في كفر الشيخ ارتفاعًا ملحوظًا الثلاثاء 9 سبتمبر 2025، حيث سجل طبق البيض البلدي والأبيض والأحمر زيادة تجاوزت 15 جنيهًا خلال خمسة أيام، وسط إقبال كبير من المستهلكين على شراء جميع الأنواع، ما يعكس تغيرات حقيقية يؤثر فيها عرض الإنتاج والطلب الموسمي على سوق البيض بالمحافظة.

العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى ارتفاع أسعار البيض في كفر الشيخ سبتمبر 2025

تابع أيضاً قرار صارم.. التعليم تعتمد وثيقة أساسية لقبول طلبات المنسوبين

يعتبر نقص المعروض من البيض في الأسواق نتيجة تراجع إنتاج المزارع المحلية أحد أبرز العوامل التي تفسر ارتفاع أسعار البيض في كفر الشيخ سبتمبر 2025، وفقًا لآراء العديد من بائعي البيض الذين لاحظوا أن ضعف الإنتاج أثر بشكل مباشر على نقص الإمدادات المتاحة. محمد جمال، أحد تجار البيض، بين أن الإنتاج هذا الموسم أقل من المعتاد، مما تسبب في زيادة الأسعار، خصوصًا مع الاقبال الملحوظ قبل نهاية موسم الصيف؛ إذ يرتفع طلب المستهلكين في تلك الفترة، بقصد تخزين البيض أو الاستهلاك المتزايد بسبب العطلات والمناسبات، ما يزيد الضغط على السوق.

تحديث أسعار البيض في كفر الشيخ وأنواعه المختلفة سبتمبر 2025

تابع أيضاً الصكوك الدولارية.. الراجحي يعزز فرص الاستثمار بإصدار ثانٍ يدعم النمو الاقتصادي

في متابعة دقيقة لأسعار البيض في كفر الشيخ سبتمبر 2025، بلغ سعر طبق البيض البلدي 150 جنيهًا، متساويًا مع أسعار طبق البيض الأحمر والبيض الأبيض (بطاريات)، حيث استقر سعر كل منها عند 150 جنيهًا، كما سجل كيلو البيض الأحمر والأبيض الأرضي نفس السعر. هذا الاستقرار النسبي بين الأنواع المختلفة على الرغم من الزيادات الأخيرة يشير إلى وضع ثابت في السوق المحلي مقارنة بالفترات السابقة، لكنه لا ينفي وجود ارتفاع عام في الأسعار.

نوع البيض	السعر الحالي (بالجنيه)
طبق البيض البلدي	150
طبق البيض الأحمر بطاريات	150
كيلو البيض الأحمر أرضي	150
طبق البيض الأبيض بطاريات	150
كيلو البيض الأبيض أرضي	150

كيف تؤثر ظروف السوق وإنتاج المزارع على أسعار البيض في كفر الشيخ سبتمبر 2025؟

تابع أيضاً تسجيل الدخول.. دليل الوصول السريع لمنصة مدرستي الرسمية عبر school.madrasati.sa

تتحدد أسعار البيض في كفر الشيخ سبتمبر 2025 بمجموعة من المتغيرات المرتبطة بظروف السوق والعوامل الإنتاجية، إذ يعتمد السعر بشكل كبير على حجم الإنتاج المحلي الموجود في المزارع، وكميات المعروض في منافذ البيع المختلفة، مع تأثير واضح للطلب الموسمي الذي يشهد ارتفاعًا خلال فترات محددة في السنة مثل عطلات الصيف. ينتج عن انخفاض الإنتاج المحلي التالي نقص في المعروض، مما يؤدي إلى منافسة شديدة بين المستهلكين وارتفاع ملحوظ في الأسعار، بينما تؤدي تحسن ظروف الإنتاج وعودة التوازن بين العرض والطلب إلى استقرار تدريجي في الأسعار.