الدور اللافت.. إسلام خالد يشرح كيف جذب انتباهه دوره في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

شارك إسلام خالد في قصة الوكيل بمسلسل ما تراه ليس كما يبدو، حيث تجسدت شخصية منتصر التي لفتت انتباه الجمهور بقوة لجديتها وتأثيرها القوي في سياق الأحداث. جذب الدور إسلام خالد بشدة، لأنه تحدى قدراته التمثيلية، وهو ما جعله يحظى بمتابعة واسعة من محبي الأعمال الاجتماعية والترفيهية عبر منصات السوشيال ميديا.

تجربة إسلام خالد في قصة الوكيل ضمن مسلسل ما تراه ليس كما يبدو وتأثيرها على الجمهور

أعرب إسلام خالد عن سعادة بالغة لمشاركته في قصة الوكيل التي تشكل جزءًا من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو، موضحًا أن الشخصية التي أدى دورها كانت مختلفة وجديدة في تناولها للمشاكل الاجتماعية، لاسيما المتعلقة بمنصات التواصل الاجتماعي، معتبراً الدور مشوقاً رغم قساوة الأفكار والأحداث التي احتوته. كما أوضح أن الشخصية التي جسدها تحمل جانبًا طفوليًا جعله مرتبطًا بها بشدة، ما زاد من حماسه طوال فترة التصوير. أشار إلى أن ترشيحه جاء عبر المنتج كريم أبو ذكري والمخرج محمود زهران، مؤكدًا أن النجاح الكبير الذي شهدته الحلقة الأولى دفعه لبذل مزيد من الجهد لتحقيق نتائج متميزة.

أحداث قصة الوكيل في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو وتأثير سلوكيات السوشيال ميديا على الشخصيات

تدور قصة الوكيل في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو حول التحديات المتشابكة التي تواجه مستخدمي منصات السوشيال ميديا، مع تسليط الضوء على السعي الدائم نحو الشهرة والتصدر عبر تطبيق تيك توك وغيره من المنصات، حيث تلعب الأحداث دور الكشف عن الصراع بين الحقيقة الظاهرة و«الوجه المزيف» الذي تقدمه السوشيال ميديا. تسير القصة عبر رحلة مشوقة ملؤها المطاردة بين شخصيتي يحيى والوكيل، لتوضح كيف يمكن لملاحقة التريندات أن تدفع الأفراد إلى تجارب ومغامرات محفوفة بخيبات الأمل والإحباط.

مواعيد عرض وأبطال قصة الوكيل في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

يعرض مسلسل ما تراه ليس كما يبدو وقصته الفرعية قصة الوكيل عبر شبكة قنوات DMC، من السبت إلى الأربعاء في تمام الساعة السابعة مساءً. ويضم المسلسل مجموعة متألقة من النجوم الذين قدموا أدوارهم ببراعة، من بينهم مراد مكرم، أحمد فهيم، تامر فرج، إلى جانب إسلام خالد، محسن محيي الدين، محمد طعيمة، بسنت النبراوي، نورا عبد الرحمن، وأميرة الشريف. يعود التأليف للكاتب والإعلامي محمد الدسوقي رشدي، في حين يقف المخرج محمود زهران على رأس فريق الإخراج، مع إنتاج كريم أبو ذكري الذي ساهم في تحقيق جودة العمل وإثارته. يعكس المسلسل واقع منصات السوشيال ميديا وتأثيرها النفسي والاجتماعي، من خلال تجسيد الشخصيات لنماذج مختلفة من المتابعين والساعين وراء الشهرة، كما أنّ الإنتاج والإخراج نجحا في إبراز قضايا معاصرة باتت مألوفة لدى الجمهور. يسهل العرض المستمر والمحدد مواعيد متابعة المتابعين على متابعة الأحداث المتجددة دون انقطاع.