وقف تسجيل.. فيفا يعاقب أتلتيك بلباو بسبب تأخر الأوراق في صفقة لابورت

إيقاف تسجيل إيميرك لابورت في أتلتيك بلباو بسبب تأخر إرسال الأوراق من الاتحاد السعودي يمثل ضربة قوية للنادي الإسباني قبل بداية موسم 2025-2026، بعد أن أبلغت الفيفا أتلتيك بلباو باستحالة تسجيل اللاعب بسبب عدم وصول البطاقة الدولية (ITC) في الوقت المناسب، مما أثر بشكل مباشر على تحركات النادي في سوق الانتقالات الصيفية.

تأثير توقف تسجيل إيميرك لابورت مع أتلتيك بلباو على موسم 2025-2026

أوقف الفيفا تسجيل إيميرك لابورت مع أتلتيك بلباو عقب فشل الاتحاد السعودي في إرسال البطاقة الدولية (ITC) قبل المهلة المحددة، وهو ما شكل صدمة كبيرة للبلانكوس. كانت الصفقة مرتقبة بعودة اللاعب إلى نادي طفولته لعقد يمتد لثلاث سنوات بعد مغادرته مانشستر سيتي والنصر السعودي، لكن تعثر الإجراءات الإدارية أبقى لابورت خارج قائمة الفريق. إن توقف تسجيل إيميرك لابورت مع أتلتيك بلباو يعقد موازين الفريق الذي يعول كثيرًا على خبراته وتجربته في تحسين مستوى الأداء خلال الموسم الجديد.

أسباب توقيف تسجيل إيميرك لابورت مع أتلتيك بلباو: التأخيرات الإدارية للاتحاد السعودي

تعود أسباب توقف تسجيل إيميرك لابورت مع أتلتيك بلباو إلى تأخر الاتحاد السعودي لكرة القدم في إرسال شهادة الانتقال الدولية (ITC) لنظام تسجيل الانتقالات المعتمد من الفيفا (TMS) قبل إغلاق فترة التسجيل في 1 سبتمبر، حيث أكدت المصادر أن الأوراق وصلت متأخرة ما أدى إلى عدم استكمال المتطلبات الرسمية. هذه الخطوة حرمت أتلتيك بلباو من تسجيل لاعبه الجديد في الوقت المناسب، بالرغم من الاتفاق المسبق بين الناديين، مما يعكس أهمية التنسيق الدقيق بين الاتحادات الوطنية لضمان سلاسة انتقالات اللاعبين في المواسم الرياضية.

الخطوات المقبلة بعد توقف تسجيل إيميرك لابورت مع أتلتيك بلباو وتأثيرها على الفريق

في ظل توقف تسجيل إيميرك لابورت مع أتلتيك بلباو، يواجه النادي تحديات كبيرة في تعديل تشكيلته استعدادًا للموسم الكروي الجديد أبرزها:

• البحث عن حلول بديلة لتعويض غياب لابورت في الخط الخلفي
• محاولة التواصل مع الجهات المعنية لحل مشكلة الأوراق الرسمية أو استغلال الفرص في فترات الانتقالات القادمة
• إعادة النظر في استراتيجيات التدعيم والتعاقدات لضمان الالتزام بالمواعيد النهائية للتسجيل الرسمية

يعد توقف تسجيل إيميرك لابورت مع أتلتيك بلباو نتيجة مباشرة للتأخير في الإجراءات الرسمية التي فرضت عليها الفيفا شروطًا صارمة لا تقبل التأجيل أو التجاوز، ما أثر سلبًا على خطط النادي في تعزيز صفوفه. تبقى الآمال معلقة على ما ستنتهي إليه متابعة الاتحاد الإسباني والجهات الإدارية لاتخاذ خطوات تصحيحية قبل فترات التسجيل المقبلة لتفادي تكرار مثل هذه المشكلات.