1447 دراسي.. وزارة التعليم تعتمد تفاصيل الإجازات المطولة في التقويم الجديد

التقويم الدراسي 1447 الإجازات يلعب دورًا محوريًا في تنظيم وقت الطلبة خلال العام الدراسي، حيث يتضمن مواعيد بدء ونهاية الفصول الدراسية إلى جانب الإجازات الرسمية التي تؤثر بشكل مباشر على الجدول التعليمي، مما يسهل التخطيط والاستعداد الفعّال لكل مرحلة دراسية.

مواعيد الإجازات الرسمية في التقويم الدراسي 1447 الإجازات وتأثيرها على تنظيم الدراسة

أعلنت وزارة التعليم السعودية عن مواعيد الإجازات الرسمية في التقويم الدراسي 1447 الإجازات، والتي تشمل كافة الفئات التعليمية من طلاب، مشرفين، وإداريين؛ إذ تأتي هذه الإجازات متزامنة مع المناسبات الوطنية والدينية، لتوفير التوازن بين الدراسة وأوقات الراحة بشكل منتظم. تتوزع الإجازات كالتالي:

تأتي هذه الإجازات ضمن التقويم الدراسي 1447 الإجازات لتنظيم العام الدراسي بشكل متكامل، مع توفير فترات راحة مناسبة للطلاب والمعلمين، مما يعزز التركيز والنجاح في الأداء التعليمي.

تحديد بداية الدراسة في التقويم الدراسي 1447 الإجازات والاستعدادات المطلوبة للعام الدراسي

يبدأ العام الدراسي في التقويم الدراسي 1447 الإجازات للطلبة يوم الأحد 24 أغسطس 2025، الموافق 1 ربيع الأول 1447 هجريًا، بينما يبدأ المشرفون والمعلمون العمل قبل ذلك بداية من 12 أغسطس 2025، وهو ما يتيح لهم الوقت الكافي للاستعداد. كما تحدد وزارة التعليم يوم الأحد 17 أغسطس 2025 كموعد فعلي لعودة المعلمين، مما يسمح لهم بتحضير الخطط الدراسية وتأمين المواد التعليمية المطلوبة؛ وهو ما يعكس حرص الوزارة على رفع جودة العملية التعليمية وتجهيز الكوادر بشكل فعّال.

نهاية العام الدراسي والإجازات الصيفية في التقويم الدراسي 1447 الإجازات

يختتم العام الدراسي في التقويم الدراسي 1447 الإجازات بأداء الاختبارات النهائية، بحيث يكون يوم الخميس 2 يوليو 2026، الموافق 17 محرم 1448 هجريًا، آخر أيام الدراسة، يليها بدء الإجازة الصيفية التي تمتد حتى 30 أغسطس 2026، الموافق 17 ربيع الأول 1448 هجريًا. وفيما يلي تفاصيل مواعيد نهاية الدراسة والإجازات الصيفية:

• آخر يوم دراسي وأداء الاختبارات: 2 يوليو 2026
• بداية الإجازة الصيفية الرسمية: 3 يوليو 2026
• نهاية الإجازة الصيفية الرسمية: 30 أغسطس 2026
• بداية العام الدراسي الجديد: حسب الإعلان الرسمي للوزارة

يركز التقويم الدراسي 1447 الإجازات على تنظيم دقيق للأوقات الدراسية والإجازات، لضمان توازن فعّال بين الجهد والراحة، مما يساهم في تطوير منظومة التعليم داخل المملكة، ويحقق استخدامًا مثاليًا للأوقات الدراسية في جداول منظمة ومنسقة.