تصدّر المشاهدة.. ليلى زاهر تكشف عن التحديات التي واجهتها في «حكاية هند» وفرحتها بالنجاح

حكاية هند من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو تصدرت قوائم المشاهدة على منصات العرض الإلكترونية وعلى محركات البحث، خاصة منصة Watch it وقنوات DMC وDMC دراما، لتصبح موضوعًا شائعًا بين الجمهور. هذا النجاح الكبير لقصة هند جذب الأنظار لما تحمله من عمق إنساني ومؤثرات واقع حقيقي، ما جعلها محط اهتمام العديد من المتابعين ومحركات البحث.

تجربة ليلى زاهر في تجسيد حكاية هند من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

تحدثت الفنانة ليلى زاهر عن مشاركتها في حكاية هند من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو، معربة عن فخرها وسعادتها بالنجاح الذي حققته القصة، وخاصة تصدرها قوائم المشاهدة؛ حيث أكدت أن القصة أرهقتها نفسيًا بسبب أنها مستوحاة من واقع صاحبة القصة المؤلفة هند عبدالله. لم تقتصر ليلى زاهر على قراءة السيناريو فقط، بل حرصت على الاستماع إلى التفاصيل من أصدقاء المؤلفة قبل التحضير للتصوير؛ مما جعلها تتأثر بقسوة الأحداث التي مرت بها هند. ولفتت إلى أنها بذلت قصارى جهدها لتجسيد المشاعر الحقيقية بدقة، خاصة وأن القصة تعبر عن فئة كبيرة من الفتيات اللاتي يضحين في سبيل الحب.

أبرز نجوم حكاية هند من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

تجمع حكاية هند من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو مجموعة متميزة من الفنانين، من بينهم ليلى زاهر، حازم إيهاب، أحمد شاهين، حنان سليمان، وعزت زين، إلى جانب آخرين، في عمل من إخراج خالد سعيد وتأليف هند عبدالله، ومن إنتاج كريم أبو ذكري. هذا الفريق جاء متناغمًا لتقديم الحكاية بأسلوب يلامس واقع المشاهد ويثير اهتمامه، ما ساهم في تصدر حكاية هند قوائم المشاهدة.

العوامل التي ساعدت تصدر حكاية هند من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

لعل النجاح الكبير لحكاية هند من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو يعود إلى عدة عوامل تداخلت معًا لتصنع هذا التأثير الثقافي، منها:

• الاعتماد على قصة حقيقية تؤثر على الجمهور بشكل مباشر
• تقديم أداء تمثيلي متقن ومؤثر من ليلى زاهر وجميع الفنانين المشاركين
• التوزيع الذكي للعمل عبر منصات متعددة مثل Watch it وقنوات DMC
• اهتمام فريق العمل بكافة التفاصيل الفنية والإخراجية لإبراز المشاهد العاطفية

هذا التنسيق المتقن جعل من حكاية هند من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو عنوانًا بارزًا في عالم الدراما المصرية، حيث استحوذت الحلقات على انتباه مختلف الفئات، ما دفعها للتصدر عبر محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي.