نقدم لكم اليوم ومع الأحداث السريعة التي تجتاح عالم الأخبار، مقال بعنوان حصلت قبل كدا.. حقيقة قطع الإنترنت عن العالم عدة شهور بداية من 11 أكتوبر ليسلط الضوء على أبرز التطورات في هذا السياق. من خلال مصر بوست، نقدم لكم تغطية دقيقة وموثوقة، مستندين إلى محرري الموقع . هذا المقال، الذي كتبه الصحفي دوينى فولى، يتضمن محتوى
انقطاع خدمات الإنترنت عن العالم بداية من يوم 11 من شهر أكتوبر الجاري ولمدة أشهر، أصبح من الأمور التي شغلت الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي والباحثين على محركات البحث خلال الأيام الماضية، والذي يؤثر بالطبع على الكثير من الأعمال خاصة التي تعتمد بشكل أساسي على الإنترنت.
وتردد أنباء خلال الأيام الماضية عن انقطاع شبكة الأنترنت في العالم بأثره بداية من يوم 11 من أكتوبر، بسبب العاصفة الشمسية، وبدأت التحذيرات والمخاوف منذ عدة سنوات من بعض العلماء الذي يعملون في مركز المحيطات الوطني البريطاني وجامعة فلوريدا الأمريكية فيما يتعلق باحتمالية انقطاع الاتصال العالمي في حالة حدوث كوارث مناخية مثل العواصف الشمسية أو الأعاصير.
وأرجع العلماء والباحثون، التحذيرات إلى احتمالية تأثر تدفق المعلومات الرقمية من خلال كابلات الإنترنت والألياف الضوئية في قاع البحر، لأسباب لها علاقة بتغيير المناخ وغيرها من الأحداق والكوارث المناخية غير المتوقعة، إضافة إلى اضطرابات المحيطات والشواطئ القريبة من الأحداث المناخية الشديدة التي كشفت بعض نقاط الضعف أو ما يعرف بالنقاط الساخنة على طول شبكة كابالات الإنترنت الدولية في مناطق تحت الماء مما يزيد من مخاطر انقطاع الإنترنت.
حقيقة انقطاع الإنترنت عن العالم
وحذر العلماء من بلوغ الشمس الوشيك لدورتها 11 ودخولها فترة نشطة بشكل خاض، وتعرف باسم الحد الأقصى للطاقة الشمسية في عام 2025 المقبل، والذي يشعر العلماء بالقلق لاحتمالية عدم جاهزية عالمنا وعدم اختبار سيناريو مماثل يقيس مدى صمود البنية التحتية الرقمية لمثل هذه الكوارث، خاصة في مناطق خطوط العرض الشمالية المعرضة بشكل خاص للعواصف الشمسية.
وتعرف العواصف الشمسية المتوقع أن تحدث خلال الفترة المقبلة، بأنها “انفجار ضخم من الرياح الشمسية وغيرها من بلازما النظائر الخفيفة، والمجالات المغناطيسية التي ترتفع فوق الهالة الشمسية، وينتج عنها أضرارا للشبكات الكهربائية، ما يؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي لفترة طويلة، وهو ما دفع البعض للاعتقاد بأنه سينتج عنه بالضرورة انقطاع الإنترنت بالمناطق المختلفة حول العالم”.
وترجع مخاوف العلماء من تكرار الحادثة التاريخية، حين ضربت عاصفة شمسية عرفت باسم حدث كارينجتون كوكب الأرض في عام 1859 وتأثرت بسببها خطوط التلغراف وتعرضت بعض المحطات التشغيل للصعق بالكهرباء، كما انخفضت مستويات الشفق القطبي الشمالية حينها لانخفاضات قياسية، وفي عام 1989 دمرت عاصفة شمسية شبكة كهرباء مدينة كيوبيك الكندية لعدة ساعات، وفي عام 2012 اقتربت عاصفة شمسية أخرى من الأرض وتجاوزتها.
وفي رد رسمي وصريح، حسمت الوكالة الأمريكية لأبحاث الفضاء ناسا، أمر انقطاع الإنترنت عن العالم في 11 أكتوبر الجاري بسبب العاصفة الشمسية، حيث أكدت عدم صحة هذه المعلومات، مضيفة في بيان لها “أن المصادر الموثوقة في ناسا هي المصادر الوحيدة فقط للحصول على المعلومات، وأن كل ما يتم تداوله عن انقطاع الإنترنت حول العالم يوم 11 أكتوبر، مجرد شائعات ليس لها أساس من الصحة”.
، مع تقديم روابط للمزيد من المعلومات. نأمل أن يقدم لكم فهمًا عميقًا وواضحًا للأمور كما هي تتطور. لا تترددوا في مشاركة المقال عبر #حصلت #قبل #كدا. #حقيقة #قطع #الإنترنت #عن #العالم #عدة #شهور #بداية #من #أكتوبر والبقاء متصلين مع الجنه نيوز للمزيد من الأخبار والتحديثات.”
انقطاع خدمات الإنترنت عن العالم بداية من يوم 11 من شهر أكتوبر الجاري ولمدة أشهر، أصبح من الأمور التي شغلت الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي والباحثين على محركات البحث خلال الأيام الماضية، والذي يؤثر بالطبع على الكثير من الأعمال خاصة التي تعتمد بشكل أساسي على الإنترنت.
وتردد أنباء خلال الأيام الماضية عن انقطاع شبكة الأنترنت في العالم بأثره بداية من يوم 11 من أكتوبر، بسبب العاصفة الشمسية، وبدأت التحذيرات والمخاوف منذ عدة سنوات من بعض العلماء الذي يعملون في مركز المحيطات الوطني البريطاني وجامعة فلوريدا الأمريكية فيما يتعلق باحتمالية انقطاع الاتصال العالمي في حالة حدوث كوارث مناخية مثل العواصف الشمسية أو الأعاصير.
وأرجع العلماء والباحثون، التحذيرات إلى احتمالية تأثر تدفق المعلومات الرقمية من خلال كابلات الإنترنت والألياف الضوئية في قاع البحر، لأسباب لها علاقة بتغيير المناخ وغيرها من الأحداق والكوارث المناخية غير المتوقعة، إضافة إلى اضطرابات المحيطات والشواطئ القريبة من الأحداث المناخية الشديدة التي كشفت بعض نقاط الضعف أو ما يعرف بالنقاط الساخنة على طول شبكة كابالات الإنترنت الدولية في مناطق تحت الماء مما يزيد من مخاطر انقطاع الإنترنت.
حقيقة انقطاع الإنترنت عن العالم
وحذر العلماء من بلوغ الشمس الوشيك لدورتها 11 ودخولها فترة نشطة بشكل خاض، وتعرف باسم الحد الأقصى للطاقة الشمسية في عام 2025 المقبل، والذي يشعر العلماء بالقلق لاحتمالية عدم جاهزية عالمنا وعدم اختبار سيناريو مماثل يقيس مدى صمود البنية التحتية الرقمية لمثل هذه الكوارث، خاصة في مناطق خطوط العرض الشمالية المعرضة بشكل خاص للعواصف الشمسية.
وتعرف العواصف الشمسية المتوقع أن تحدث خلال الفترة المقبلة، بأنها “انفجار ضخم من الرياح الشمسية وغيرها من بلازما النظائر الخفيفة، والمجالات المغناطيسية التي ترتفع فوق الهالة الشمسية، وينتج عنها أضرارا للشبكات الكهربائية، ما يؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي لفترة طويلة، وهو ما دفع البعض للاعتقاد بأنه سينتج عنه بالضرورة انقطاع الإنترنت بالمناطق المختلفة حول العالم”.
وترجع مخاوف العلماء من تكرار الحادثة التاريخية، حين ضربت عاصفة شمسية عرفت باسم حدث كارينجتون كوكب الأرض في عام 1859 وتأثرت بسببها خطوط التلغراف وتعرضت بعض المحطات التشغيل للصعق بالكهرباء، كما انخفضت مستويات الشفق القطبي الشمالية حينها لانخفاضات قياسية، وفي عام 1989 دمرت عاصفة شمسية شبكة كهرباء مدينة كيوبيك الكندية لعدة ساعات، وفي عام 2012 اقتربت عاصفة شمسية أخرى من الأرض وتجاوزتها.
وفي رد رسمي وصريح، حسمت الوكالة الأمريكية لأبحاث الفضاء ناسا، أمر انقطاع الإنترنت عن العالم في 11 أكتوبر الجاري بسبب العاصفة الشمسية، حيث أكدت عدم صحة هذه المعلومات، مضيفة في بيان لها “أن المصادر الموثوقة في ناسا هي المصادر الوحيدة فقط للحصول على المعلومات، وأن كل ما يتم تداوله عن انقطاع الإنترنت حول العالم يوم 11 أكتوبر، مجرد شائعات ليس لها أساس من الصحة”.
“في ختام هذا المقال، نأمل أن يكون حصلت قبل كدا.. حقيقة قطع الإنترنت عن العالم عدة شهور بداية من 11 أكتوبر قد قدم لكم نظرة شاملة وواضحة حول الموضوع. نشكر دوينى فولى على تقديمه لهذا التحليل والتغطية الإخبارية. لمزيد من التفاصيل أو الأخبار ذات الصلة، يمكنكم زيارة مصر بوست أو متابعة. نرجو منكم المشاركة والتفاعل مع المقال من خلال الوسوم #حصلت #قبل #كدا. #حقيقة #قطع #الإنترنت #عن #العالم #عدة #شهور #بداية #من #أكتوبر. لأية استفسارات أو تعليقات، نتطلع لسماع رأيكم. شكرًا لاختياركم مصر بوست كمصدركم الإخباري الموثوق، ونتمنى لكم يومًا سعيدا .”