موعد العرض.. تعرف على تاريخ إطلاق مسلسل حكاية هند في الفنون

تُعرض حكاية “هند” من مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” يوم السبت ولمدة خمسة أيام على قناة DMC ومنصة Watch it الرقمية، لتروي قصة مؤثرة وعميقة. حكاية هند الحقيقية تجسد تجربة صعبة للغاية تُجسدها الفنانة ليلى أحمد زاهر عبر شخصيتها في المسلسل.

ما هي تفاصيل حكاية هند ضمن مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

تتسم حكاية هند بتجربة معقدة ومؤلمة مرت بها البطلة الحقيقية، حيث أصبحت معاناتها قصة ينقلها المسلسل بدقة وشعور عميقين، لتتنقل عبر تفاصيل حياة مليئة بالتحديات. كشفت ليلى أحمد زاهر عبر حسابها في إنستجرام عن علاقة وثيقة مع مؤلفة العمل هند عبد الله، مشددة على أن هذه الحكاية ليست مجرد قصة درامية، بل انعكاس حقيقي لصراع تتخطاه البطلة بنجاح. وتمكّنت هند من تحويل ألمها إلى قصة ناجحة ونموذج يُلهم فتيات أخريات يعشن ظروفًا صعبة، وهو ما يضيف أهمية للحكاية في إطار مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”.

الشخصيات الرئيسية التي جعلت حكاية هند مميزة في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

تنتشر في حكاية هند مجموعة متميزة من الممثلين الذين أضافوا عمقًا للتجربة الدرامية، حيث تألق كل من ليلى أحمد زاهر، حازم إيهاب، هاجر الشرنوبي، مؤمن نور، ياسمين رحمي، والفنانة القديرة حنان سليمان. العمل من تأليف هند عبد الله وإخراج خالد سعيد، مما يضمن توافق الرؤية الإبداعية حول القصة في المسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”. ومَدّ هذا التنوع في فريق الممثلين والمؤلفين قوة للحكاية التي تسعى لطرحها بشكل مؤثر وحقيقي.

مسلسل ما تراه ليس كما يبدو: فكرة متميزة وعرض متجدد لحكايات مؤثرة

يعتبر مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” إنتاجًا من K Media للمنتج كريم أبو ذكري، ويضم 35 حلقة من خلال 7 حكايات مستقلة، كل حكاية تتألف من 5 حلقات بفريق عمل مختلف ومتخصص في الأداء والتأليف والإخراج. يُعرض المسلسل عبر قناة DMC ومنصة Watch it ضمن موسم الصيف، حيث يسلط الضوء على قصص متعددة تأخذ المشاهد في رحلة فريدة من نوعها بين الدراما والحقيقة. بهذا التصميم المتنوع، تمكن مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” من تقديم مضمون يتناسب مع ذائقة الجمهور ويبرز الحكايات التي تحكيها بشكل حي ومؤثر.

العنصرالتفاصيل
عدد الحلقات35 حلقة
عدد الحكايات7 حكايات
مدة الحكاية الواحدة5 حلقات
القناة والمنصةDMC و Watch it
إنتاجK Media – كريم أبو ذكري

تظل حكاية هند في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو نموذجًا حيًا لما يمكن أن يتحول من ألم إلى قوة، حيث تحكي البطلة الحقيقية صراعها بكل صدق، ويُترجم ذلك بفن تمثيلي راقٍ يتفاعل معه الجمهور. هذا العمل يعكس قيمة القصص الحقيقية وكيف يمكن لها أن تؤثر بطريقة إيجابية على المجتمع عبر الإعلام.