محدش يقدر يطلعني من بيتي.. تفاصيل المشهد الآن

انفصال شيماء سعيد عن إسماعيل الليثي: تفاصيل الخلافات والإجراءات القانونية

شهدت حياة الفنان الشعبي إسماعيل الليثي تحولًا جذريًا بعد إعلان زوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد انفصالها الرسمي عنه، نتيجة خلافات شديدة وصلت إلى حد الاعتداء والسرقة ومحاولة خطف بناتها، وفقًا لتصريحاتها في بث مباشر على “تيك توك”. كانت شيماء تعيش في ظل ظروف صعبة حرمتها من أبسط حقوق الزوجية، حيث صرّحت بأنها لم تزر طبيبًا لسنوات طويلة، كما منعت من الخروج أو قضاء عطلات مع زوجها وأطفالها، مؤكدًة رفضها لكل أشكال الخيانة لكنها شعرت بأن حقها مهدور.

الخلافات الزوجية التي أدت إلى انفصال شيماء سعيد عن إسماعيل الليثي

أكدت شيماء سعيد في أكثر من تصريح أن أسباب انفصالها عن إسماعيل الليثي لم تقتصر على الخلافات الروتينية، بل طالت اعتداءات جسدية وسرقة ومحاولات لإبعادها عن أطفالها، ما دفعها لاتخاذ موقف حازم. وأوضحت أن الحياة الزوجية كانت مليئة بالقيود، حيث منعت من الذهاب إلى الطبيب أو الخروج حتى مع أولادها، وهو ما انعكس سلبيًا على نفسيّتها وحياتها اليومية، مما جعلها تصرح بأنها امرأة قوية رغم المعاناة الكبيرة التي مرت بها.

الإجراءات القانونية المتخذة بعد انفصال شيماء سعيد عن إسماعيل الليثي

تمكنت شيماء سعيد من استرجاع مسكنها الذي تشارك فيه مع أولادها بعد الانفصال، ووضعت حدودًا واضحة لا يمكن لأي طرف تجاوزها، وقالت إنها لن تسمح لأحد أن يطردها من منزلها، مشيرة إلى وجود قضايا قانونية مستمرة بينها وبين زوجها السابق. هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها لحماية أطفالها وتأمين حقوقها الشرعية، مؤكدًة أن الانفصال الرسمي قد حدث، ونقلت عن نفسها تمسكها بحقوقها وعدم تراجعها عن رفع القضايا اللازمة لتثبيت موقفها.

قرار شيماء سعيد بعد الانفصال ورؤيتها المستقبلية مع أولادها

أكدت شيماء سعيد أنها ليست راغبة في الدخول في علاقات عاطفية جديدة بعد الانفصال عن إسماعيل الليثي، وطمأنت متابعيها بأنها تشعر بالرضا والسعادة مع أطفالها، معتمدة على دعم الله في تجاوز المحن. كما وجّهت رسالة تحذيرية لمن يحاولون التدخل في حياتها أو شق الصف بين أفراد أسرتها، متمنية أن تتجاوز هذه المرحلة الصعبة بسلام، ممثلة بذلك قوة المرأة المصرية التي تحارب من أجل كرامتها وحقوقها بطريقة حازمة وصريحة.