عاجل: أحدث تطورات قضية هدير عبد الرازق بعد تسريب مقاطع فيديو مثيرة للجدل

أحدث تطورات قضية هدير عبد الرازق بعد تسريب مقاطع فيديو مثيرة للجدل، حيث عادت القضية لتتصدر المشهد الرقمي مع تداول مقاطع قيل إنها مدتها 11 دقيقة، وسط تضارب بين اتهامات النيابة ودفاع البلوجر. القضية لم تعد مجرد فضيحة شخصية، بل تحولت إلى معركة قانونية وتقنية معقدة.

معركة قضائية قبل جلسة 9 سبتمبر

مع اقتراب جلسة 9 سبتمبر المقبلة، يقف الرأي العام أمام ثلاثة سيناريوهات محتملة:

  • تأييد الحكم السابق بالحبس سنة مع غرامة 100 ألف جنيه.
  • تخفيف العقوبة أو استبدال الحبس بالغرامة.
  • تبرئة هدير إذا ثبتت فبركة الفيديوهات عبر تقنيات الـ Deepfake.

الاتهامات الرسمية ضد هدير عبد الرازق

النيابة العامة وجّهت للبلوجر الشهيرة تهمًا تشمل:

  • نشر محتوى خادش للحياء عبر منصات متعددة.
  • أفعال علنية مخلة بالآداب.
  • الاعتداء على القيم الأسرية.
  • إنشاء حسابات إلكترونية للترويج لمحتوى غير لائق.
  • الدفاع يرد: الفيديوهات مفبركة

في إطار أحدث تطورات قضية هدير عبد الرازق بعد تسريب مقاطع فيديو، أكد محاميها أن المقاطع مزيفة بالكامل وتم إنتاجها بتقنيات الذكاء الاصطناعي (Deepfake). وقدم بلاغًا رسميًا ضد 10 حسابات متهمة بفبركة المحتوى. في المقابل، هناك بلاغ آخر يزعم أن البلوجر كانت تحتفظ بـ15 مقطعًا على هاتفها الشخصي.

الأسرة تنفي وتدعم ابنتها

أسرة هدير خرجت بتصريحات تؤكد أن ابنتهم بريئة من هذه الفيديوهات، وقال والدها: “أي شخص يروّج لهذه المقاطع سيُحاسب أمام القانون.”

انقسام في الرأي العام

القضية خلقت جدلًا واسعًا بين من يعتبر هدير ضحية للتشهير الرقمي وبين من يطالب بمعاقبتها على نشر محتوى خادش. الحملات عبر السوشيال ميديا طالبت بالتوقف عن تداول المقاطع احترامًا للتحقيقات.

قضية تتجاوز الشخصي إلى المجتمعي

أحدث تطورات قضية هدير عبد الرازق بعد تسريب مقاطع فيديو أثارت نقاشًا أوسع حول خطورة التزييف العميق وغياب الضوابط الصارمة للمحتوى الرقمي. الخبراء شددوا على ضرورة وضع تشريعات جديدة لمواجهة الابتزاز الرقمي والتشهير عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي.