تنحي مفاجئ.. دفاع الزوجة الثانية ينسحب بعد فضائح مقتل صغار دلجا الستة ووالدهم

تفاعل دفاع الزوجة الثانية في مقتل صغار دلجا الستة ووالدهم أثار موجة من الدهشة، خصوصاً مع تأكيد أن سبب الوفاة كان تسمم المجني عليهم نتيجة خلط مادة سامة في الطعام، مما أدى إلى انهيار التنظيم الحراري للجسم وفشل الأجهزة الحيوية حتى توقفها عن العمل تمامًا، وهو ما يفتح آفاقاً واسعة لفهم الوقائع المحيطة بهذه القضية.

تفاصيل تسمم المجني عليهم في مقتل صغار دلجا الستة ووالدهم

تابع دفاع الزوجة الثانية بشكل غير متوقع حادث مقتل صغار دلجا الستة ووالدهم، حيث أوضحت التحقيقات أن سكان المنزل تعرضوا لتسمم نتيجة خلط مادة سامة مع الطعام بشكل متعمد؛ وهذا السم تسبب في انهيار التنظيم الحراري للجسم، ما أدى إلى فشل حاد في الجهاز التنفسي والقلب والكبد، حتى توقفت الأجهزة الحيوية عن العمل بشكل كامل، مما أفقد الضحايا حياتهم بسرعة كبيرة دون أي فرصة لإنقاذهم.

رد فعل الدفاع والآثار القانونية لتسمم المجني عليهم في مقتل دلجا الستة

يظهر رد فعل دفاع الزوجة الثانية في مقتل صغار دلجا الستة ووالدهم بمثابة محاولة لإعادة تركيب الوقائع من منظور مختلف، إلا أن تأكيد التسمم كسبب للوفاة يثبت وجود جريمة عمد، حيث يوضح الدفاع أن السم النفوذ في الطعام يؤدي إلى تدمير الوظائف الحيوية الأساسية، ما جعل القضية تنطوي على عنصر جنائي جسيم يتطلب تحقيقًا دقيقًا، وقد برزت ضرورة التركيز على أدلة التسمم وأثرها في تأكيد الجريمة وشموليتها.

الكشف العلمي عن سبب تسمم المجني عليهم وتأثيره في مقتل صغار دلجا الستة ووالدهم

أثبت تقرير الطب الشرعي أن تسمم المجني عليهم جاء نتيجة تعرضهم لمادة سامة في الطعام، مما أدى إلى انهيار التنظيم الحراري في الجسم، إذ أن الجسم غير قادر على الحفاظ على درجة حرارته الداخلية، وهذا يؤدي إلى فشل حاد ومتسلسل في أجهزة الجسم الحيوية مثل القلب والرئتين والكبد؛ ولذلك توقف عمل هذه الأجهزة بشكل كامل، مما نتج عنه وفاة الفئة بأكملها. وفي الجدول التالي تفصيل لتأثير التسمم على الأعضاء الحيوية:

• خلط السم مع الطعام كان العامل الأساسي لتسمم المجني عليهم
• تسبب التسمم في انهيار النظام الحراري للجسم بصورة مباشرة
• فشل الأجهزة الحيوية أدى إلى توقفها عن العمل بالكامل وإنهاء حياة الضحايا