خوف متصاعد.. كيف تحوّل الأهلي إلى كابوس يخشاه كل فريق في المملكة وخارجها؟

الأهلي أصبح الفريق الذي يخشاه الجميع في المملكة وخارجها، وفقًا لرئيس نادي الأهلي خالد الغامدي، الذي أكد أن منظومة النادي تسعى لتطوير كافة عناصر الفريق وتلبية جميع احتياجاته التي تضمن له التقدم المستمر وتحقيق البطولات. ويُشير الغامدي إلى امتلاك الأهلي نخبة مميزة من اللاعبين الذين ساهموا في كتابة تاريخ من الانتصارات الكبيرة.

خالد الغامدي يؤكد أن الأهلي هو الفريق المخيف في المملكة وخارجها

أوضح خالد الغامدي خلال حديثه لقناة “الإخبارية” أن الاهتمام الشامل بالفريق من قِبل إدارة الأهلي يعزز من مكانته على الساحة الرياضية، مما جعل كل فريق في المملكة وخارجها يهاب مواجهة الأهلي، الذي يبدو اليوم لاعبًا لا يستهان به. ويحرص الجميع في منظومة النادي على توفير أفضل الإمكانيات التي ترفع من مستوى الأداء وتحافظ على نغمة الانتصارات، التي باتت شعار الأهلي بفضل العمل الجماعي والدعم اللا محدود.

دور نخبة لاعبي الأهلي في تحقيق البطولات تحت إدارة خالد الغامدي

يُسلط خالد الغامدي الضوء على قوة الفريق التي تتجسد في وجود أسماء مميزة، تناولت سابقًا بطولات مهمة وأثبتت جدارتها في الملاعب، وهو ما يجعل الأهلي دائمًا في الصدارة. هذا التجانس بين الإدارة واللاعبين يهيئ المناخ الملائم لتحقيق الإنجازات، ويضمن للاهلي الاستمرار في المنافسة على أعلى المستويات. ويعد هذا الجانب من أبرز أسباب خوف الخصوم من مواجهة النادي.

فوز خالد الغامدي برئاسة الأهلي لموسم 2025-2026 ودعم منظومة الأهلي

أعلنت إدارة النادي الأهلي رسميًا فوز خالد الغامدي بمنصب رئيس مجلس الإدارة لموسم 2025-2026، بعد تفوقه بشكل واضح في الانتخابات التي جرت بينه وبين منافسيه أحمد جنة وأحمد الحصيني. هذا الفوز يمثل استمرارًا في مسيرة قيادة تدعم تطلعات النادي وتضمن استقرارا إداريا يعزز آفاق الفريق من الناحية الفنية والتنظيمية، حيث يؤكد الغامدي أن العمل مستمر لتوفير كل المستلزمات التي تساعد في صقل أداء الفريق.

• توفير الدعم المالي والإداري الكامل للفريق
• تطوير الخطط التدريبية والفنية
• دعم روح الانتصار بين اللاعبين
• الاهتمام بالجوانب النفسية والتطويرية للاعبين

يمثل فوز خالد الغامدي بمنصب رئاسة النادي الأهلي خطوة مهمة في استمرار بناء فريق قوي قادر على المنافسة بكل ثقة، ويقول الغامدي إن مسيرة التميز لن تتوقف عند هذا الحد بل ستستمر بالتركيز على الإنجازات ومواصلة تطوير قدرات الفريق الذي يشكل اليوم رمزًا للرهبة عند أي منافس سواء داخل المملكة أو خارجها.