تحديث تطبيق حضوري لتسجيل حضور وانصراف المعلمين أدى إلى تعطل مؤقت تزامن مع بداية العام الدراسي الجديد، مما أحدث مشكلة في متابعة دوام الكادر التعليمي بدقة، خاصة أن التطبيق يعكس مدى الالتزام بساعات العمل الرسمية. العديد من المعلمين لاحظوا أن العطل يتفاوت بين المدارس؛ حيث يظهر أحياناً ثم يعود للعمل، بينما يستمر متاحاً في مدارس أخرى، مما جعل وزارة التعليم تصدر تنبيهاً عبر رسالة نصية لتعريف الموظفين بأن النظام خارج الخدمة مؤقتاً بسبب تحديثات طارئة تهدف إلى تحسين جودة الخدمات التقنية.
تعطل تطبيق حضوري وأثره على تسجيل حضور وانصراف المعلمين
تعطل نظام حضوري خلال الأيام الأولى من بدء الدراسة ألحق تأثيراً على قدرة المعلمين على تسجيل حضورهم وانصرافهم، وهو ما تسبب في ارتباك جزئي لدى بعض المدارس، إلى جانب اضطرار البعض للاعتماد على طرق بديلة مؤقتة. وزارة التعليم بررت التعطيل بأنه نتيجة تحديثات عاجلة لرفع كفاءة الأنظمة التقنية، مع تأكيد نفي وجود تأثير دائم، واعتذار عن أي إزعاج قد يطرأ على العمل. التطبيق المعتمد يتيح متابعة دقيقة لساعات دوام المعلمين، وهو ما يعكس مدى الالتزام بالتوقيت الرسمي الذي يبدأ من 6:15 صباحاً وحتى 1:15 ظهراً، مع آلية تسمح برصد التأخير بدءاً من 6:45 صباحاً.
آلية عمل تطبيق حضوري لتوقيت دوام المعلمين والسجلات الجديدة
يركز نظام حضوري الجديد على توثيق دوام المعلمين عبر تقنيات رقمية تلغي الحاجة إلى دفاتر الحضور والانصراف التقليدية التي كان يستخدمها المديرون للوصول لقرارات تأديبية. يتيح النظام تسجيل دوام سبع ساعات متصلة يومياً، مع جمع دقائق التأخير وتحويلها إلى خصم يوم رواتب عند الوصول إلى سقف سبع ساعات، مما يعزز الانضباط الوظيفي ويضبط أخطاء التأخير المستمرة. وتعتمد الوزارة هذا التطبيق لرفع مستوى التنظيم، مع التأكيد على احترام الآلية التي تنظم الحضور والانصراف بدقة وشفافية.
العنصر | التفصيل |
---|---|
مدة الدوام الرسمي | سبع ساعات متصلة تبدأ من 6:15 صباحاً حتى 1:15 ظهراً |
توقيت تسجيل التأخير | بعد الساعة 6:45 صباحاً يُحسب المتأخر |
آلية الخصم | تجميع دقائق التأخير حتى سبع ساعات يؤثر على خصم يوم كامل من الراتب |
الجدل حول إلزامية السبع ساعات في تطبيق حضوري وتحديات التنفيذ
مقال مقترح شروط محدثة.. كيف سيغير دعم 1445 قواعد إصدار حساب المواطن ويسهم في تحسين الأثر على المستفيدين؟
تجد آلية تطبيق حضوري السبع ساعات متصلة يومياً انتقادات من جهات مهتمة بالشأن التعليمي، يبرز منها صوت لطيفة الدليهان التي أكدت عبر منصة (x) أن كل نظام جديد يحتاج إلى وقت طويل وتحديثات مستمرة للوصول إلى الأداء الأمثل، وهو ما ينطبق على تطبيق حضوري حالياً. وقد ساورتها مخاوف بشأن فرض إلزامية العمل بسبع ساعات يومية على جميع منسوبي المدارس، خاصة في ظل الظروف التي تستوجب مناوبات مرنة مع الطلاب المتأخرين أو إتمام مهام خارج أوقات الدوام الرسمي، مما قد يضع وزارة التعليم في موقف معقد ويتطلب انتباهاً خاصاً لهذه النقطة لتجنب سلبيات التطبيق الصارم.
- تحديثات النظام بحاجة إلى استمرارية لضمان استقراره
- ضرورة الانتباه إلى أعباء المعلمين التي تتجاوز السبع ساعات
- توفير حلول مرنة لمواكبة واقع العمل في المدارس
احصل الآن: سعر سبيكة الذهب 5 جرام يحقق 27345 جنيهًا بلا مصنعية
«فرصة ذهبية» منحة المرأة الماكثة بالبيت 8000 دج كيف تسجل الآن
«فرصة تاريخية» ترامب يرحب بفكرة تأسيس ماسك لحزب سياسي جديد هل تدعم المشهد السياسي؟
مفاجأة كبرى: صوامع المنيا تستقبل 25 ألف طن قمح بموسم 2025
أولى الجولات.. تعرف على القنوات التي تبث مباراة ليفركوزن وهوفنهايم في الدوري الألماني
تردد قناة كرتون نتورك CN بالعربية 2025 الجديد.. اضبط مغامرات غير منقطعة على مدار الساعة
«تراجع تاريخي» لأسعار الذهب في مصر اليوم.. وعيار 21 يلامس 4720 جنيها