تداعيات مأساوية.. وزيرة التضامن تواصل متابعة أزمة غرق الطلاب في الإسكندرية وتوجه الدعم اللازم للمتضررين

وزيرة التضامن تتابع تداعيات حادث غرق عدد من الطلاب في الإسكندرية منذ وقوع الحادث الأليم الذي شهد غرق عدد من الطلاب، تواصل وزيرة التضامن الاجتماعي متابعة تداعيات الحادث عن كثب، مع التركيز على تقديم الدعم اللازم لأسر الضحايا ومتابعة الحالات الصحية للمصابين، بالإضافة إلى التنسيق مع الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة.

جهود وزيرة التضامن في متابعة تداعيات حادث غرق الطلاب في الإسكندرية

تصر وزيرة التضامن على متابعة تداعيات حادث غرق عدد من الطلاب في الإسكندرية بشكل مباشر ومفصل، حيث تعمل وزارة التضامن الاجتماعي على تقديم كافة أشكال الدعم النفسي والمادي لأسر الطلاب المتضررين، مع التعاون المستمر مع فرق الإنقاذ والجهات الطبية في المحافظة؛ لضمان استقرار أوضاع الضحايا وأسرهم، وتخفيف أثر الكارثة على المجتمع المحلي.

الإجراءات الوقائية والتنسيق الحكومي بعد حادث غرق الطلاب في الإسكندرية

تشدد وزيرة التضامن على ضرورة وضع خطة شاملة للتعامل مع تداعيات حادث غرق عدد من الطلاب في الإسكندرية، تشمل تفعيل التدابير الوقائية لتفادي تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً، فضلاً عن التنسيق مع وزارة الصحة والتعليم والشرطة لتأمين المناطق ذات الخطورة، وتنظيم حملات توعية تهدف إلى حماية حياة الطلاب أثناء فترة الإجازات والرحلات المدرسية.

توفير الدعم النفسي والمادي لذوي الطلاب المتضررين من حادث غرق الإسكندرية

حرصت وزيرة التضامن على تخصيص فرق متخصصة لتقديم الدعم النفسي لذوي ضحايا حادث غرق عدد من الطلاب في الإسكندرية، إلى جانب توفير مساعدات عاجلة تشمل تعويضات مادية وتسهيلات اجتماعية تضمن استقرار العائلات المتضررة، كما أعلن مكتب التضامن الاجتماعي في المحافظة عن خطوات عملية للدعم، منها:

• تقديم جلسات استشارية نفسية للأسر
• صرف تعويضات مالية عاجلة
• تنسيق مع المؤسسات المجتمعية لمساندة المتضررين

تسعى وزيرة التضامن عبر هذه الجهود المتواصلة إلى ضمان التعامل السريع والكفء مع تداعيات حادث غرق عدد من الطلاب في الإسكندرية، مما يعكس الالتزام الحكومي بحماية المواطنين وتوفير كل ما يلزم لمساندتهم بعد الحوادث المفجعة التي تؤثر على سلامة الطلاب ومستقبلهم.