النسخة الأولى.. مصر تحتضن قمة ومعرض الذكاء الاصطناعي الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا فبراير المقبل

مصر تستضيف النسخة الأولى من قمة ومعرض عالم الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط وأفريقيا فبراير المقبل، وهو الحدث التقني العالمي الأكبر الذي يركز على تطورات الذكاء الاصطناعي في المنطقة، حيث يجمع بين صناع القرار والخبراء والشركات الرائدة من مختلف أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا لتعزيز التعاون والابتكار في هذا المجال الحيوي. يشارك في القمة أكثر من 60 دولة من المنطقة، مما يعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.

أهمية قمة ومعرض عالم الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط وأفريقيا في مصر

تستحوذ قمة ومعرض عالم الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط وأفريقيا على اهتمام واسع في الأوساط التقنية والاقتصادية، إذ تمثل منصة فريدة تجمع نخبة من صناع القرار والشركات التكنولوجية الكبرى، لتعزيز التعاون في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة. تُقام النسخة الأولى من هذا الحدث العالمي في مصر خلال فبراير المقبل، مما يدل على التزام مصر بدعم الابتكار وتحفيز الاقتصاد الرقمي في المنطقة. كما تشكل القمة فرصة لتبادل الخبرات بين المشاركين وتعزيز الشراكات بين المستثمرين من مختلف الدول المشاركة التي تجاوز عددها 60 دولة.

مصر كوجهة استراتيجية لاستضافة قمة ومعرض عالم الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط وأفريقيا

اختيار مصر لاستضافة النسخة الأولى من قمة ومعرض عالم الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط وأفريقيا يعكس موقعها الاستراتيجي كبوابة للتقنية والابتكار في أفريقيا والشرق الأوسط، فضلاً عن بنيتها التحتية المتطورة ودعمها الحكومي المتزايد لمشاريع الذكاء الاصطناعي. من المتوقع أن يستقبل المعرض مجموعة كبيرة من الشركات الناشئة ورواد التكنولوجيا، بالإضافة إلى كبار المسؤولين والخبراء التقنيين الذين يسعون إلى استكشاف أحدث الاتجاهات في هذا القطاع الحيوي، وتبادل الأفكار التي تسهم في دفع عجلة التطور في مجالات الذكاء الاصطناعي الذكية والتطبيقات الصناعية.

الفعاليات والمشاركات في قمة ومعرض عالم الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط وأفريقيا

يتضمن برنامج قمة ومعرض عالم الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط وأفريقيا سلسلة من الفعاليات متعددة الأبعاد التي تجمع بين المؤتمرات والجلسات الحوارية وورش العمل التدريبية، مما يتيح للمشاركين فرصة الاطلاع على أحدث التقنيات واستراتيجيات تطبيق الذكاء الاصطناعي في القطاعات المختلفة. كما يسلط الحدث الضوء على مساهمة الذكاء الاصطناعي في تعزيز النمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة.

• مشاركة أكثر من 60 دولة من الشرق الأوسط وأفريقيا
• عروض تقديمية من كبرى الشركات الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي
• ورش عمل حول أحدث الابتكارات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي
• فرص لشبكات الأعمال وبناء شراكات استراتيجية

تستمر مصر بدعم الابتكار التقني وتجذب مشاركات دولية واسعة من خلال استضافتها قمة ومعرض عالم الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط وأفريقيا، مما يرسخ دورها كمركز إقليمي لتطوير التكنولوجيا ويعزز من مكانتها على خريطة الذكاء الاصطناعي العالمية، ويوفر منصة تفاعلية لتبادل الخبرات وعقد الاتفاقيات التي من شأنها دفع الصناعة التقنية إلى مراحل جديدة من التطور والازدهار.