ظهور نادر.. عمار بن حميد يقدّم واجب العزاء في وفاة شمسة بنت علي بن عبدالله الشعفار

قدّم سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، واجب العزاء في وفاة المغفور لها شمسة بنت علي بن عبدالله الشعفار، شقيقة كل من محمد وسيف وفيصل وخالد بن علي بن عبدالله الشعفار، معبراً عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة لأسرة الفقيدة، خلال زيارته مجلس العزاء في منطقة أم سقيم بدبي، متضرعاً إلى الله تعالى أن يتغمدها برحمته الواسعة، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان

زيارة سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي لتقديم واجب العزاء في وفاة شمسة بنت علي بن عبدالله الشعفار

في لفتة نبيلة، حرص سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي على حضور مجلس العزاء الخاص بالفقيدة شمسة بنت علي بن عبدالله الشعفار، شقيقة محمد وسيف وفيصل وخالد بن علي بن عبدالله الشعفار، حيث عبّر سموه خلال الزيارة عن حزنه العميق وأعلن تأكيده على وقوفه مع أُسرة المرحومة في هذا الوقت العصيب، مؤكداً أن التعازي ليست مجرد كلمات بل وقفات إنسانية مليئة بالمواساة والدعاء، سائلاً الله عز وجل أن يرحم الفقيدة ويجعل مثواها الجنة، وأن يهب ذويها القوة والسلوان لتجاوز مصابهم الجلل

مشاركة كبار المسؤولين في عجمان خلال تقديم واجب العزاء في وفاة شمسة بنت علي بن عبدالله الشعفار

رافق سمو ولي عهد عجمان في تقديم واجب العزاء مجموعة من كبار مسؤولي الإمارة الذين حرصوا على مرافقة سموه تعبيراً عن وحدة الصف وتلاحم المسؤولين مع الأهالي، حيث حضر إلى جانب سموه كل من الشيخ أحمد بن حميد النعيمي، ممثل صاحب السمو حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية، والشيخ عبدالله بن أحمد بن حميد النعيمي، إضافة إلى سعادة الدكتور مروان المهيري المدير العام للديوان الأميري بعجمان، وسعادة يوسف محمد النعيمي مدير عام دائرة التشريفات والضيافة في عجمان، وجميعهم عبروا عن خالص تعازيهم ومواساتهم لأهل الفقيدة شمسة بنت علي بن عبدالله الشعفار، مؤكدين عمق الروابط الأسرية والمجتمعية

أهمية مجالس العزاء ودور سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي في تعزيز الدعم الاجتماعي

يبرز دور سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي في تقديم واجب العزاء في وفاة شمسة بنت علي بن عبدالله الشعفار كجزء من التزامه الاجتماعي والإنساني، إذ تمثل هذه الزيارات تعزيزاً للتواصل بين القيادة وأفراد المجتمع في أوقات الحزن، كما تعكس حرص سموه على مشاركة المواطنين والمقيمين مشاعرهم وتعميق روح التضامن والتعاطف، ما يُعد دعامة أساسية لاستقرار المجتمعات وترابط أفرادها، ويتجلّى ذلك في الزيارات الميدانية لمجالس العزاء التي تعكس اهتمام القيادة بالتواصل المباشر مع العائلات في مثل هذه المناسبات

  • تدعيم الروابط الأسرية والمجتمعية في أوقات الحزن
  • توفير الدعم النفسي والمساندة لأهل الفقيد
  • تعزيز التواصل بين القيادة وأفراد المجتمع