عودة مفاجئة.. تامر حسني يتحدث لأول مرة عن علاقته بطليقته بسمة بوسيل

علاقة تامر ببسمة الفنية مستمرة حتى اليوم رغم الانفصال، حيث يؤكد تامر على استمراره في الاستعانة بآرائها الفنية والأخذ بنصائحها في اختياراته الغنائية، وهو ما يعكس الاحترام المتبادل بينهما والثقة التي لا تزال قائمة في مجال الفن والأداء.

تامر وبسمة: قصة علاقة فنية قوية رغم الانفصال

في لقاء إعلامي جمع تامر بشيرين حمدي على قناة ONE، عبّر تامر عن متانة علاقته ببسمة حتى بعد الانفصال، موضحًا أنه لا يزال يعتمد على آرائها الفنية، وهذا يعكس أن الاحترام والود بينهما ما زالا قائمين، وأن رأي بسمة يحتفظ بمكانة كبيرة في قلبه وفي اختياراته الغنائية، مما يدل على العلاقة الفنية التي تجمعهما رغم الفراق الشخصي، وهو أمر نادر الحدوث في عالم الفن الحديث.

الدعم الفني المستمر بين تامر وبسمة في مسيرته الغنائية

يروي تامر في حديثه كيف كانت بسمة وأمه دائمًا جزءًا لا يتجزأ من عملية صناعة الأغاني، إذ كان كل منهما يستمع إلى ما يكتبه أو يلحنه ويقومان باختيار الأفضل، ويشير تامر إلى تجربة أغنية “لينا ميعاد” التي شاركها مع بسمة قبل طرحها، وحصل على موافقتها الكاملة للنشر، مما يبرز دور بسمة كناقدة فنية موثوقة يثمنها تامر ويأخذ رأيها بعين الاعتبار باستمرار.

تامر يستفيد من خبرة بسمة الغنائية في تحسين أدائه

أضاف تامر أن بسمة تطورت كثيرًا في مجال الغناء وأصبحت محترفة تخبره اليوم بضرورة إضافة عُرب معينة أثناء الأداء الغنائي لتعزيز تأثير الأغنية، وهو ما يرحب به تامر بشدة ويقدر اقتراحاتها، التي توضح بدورها أنها كانت تستمد هذه الأفكار منه منذ البداية، موضحًا استمراره في التدقيق والاستشارة معها في تفاصيل أغنياته، فهذه الشراكة الفنية تستمر رغم كل الظروف.

  • الاستعانة بنصائح بسمة في اختيار الأغاني
  • تشاركها في تقييم الأغنيات قبل طرحها
  • الاهتمام بإضافة تفاصيل فنية مقترحة من بسمة