قرار ناري.. محمد بن حمد والشيوخ يعزّون بوفاة الشيخة مريم القاسمي

قدم سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، والشيخ نهيان بن مبارك وزير التسامح والتعايش، والشيخ ماجد بن حمد القاسمي، والشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، والشيخ مكتوم بن حمد الشرقي، والشيخ خالد بن سلطان بن زايد آل نهيان واجب العزاء في وفاة المغفور لها الشيخة مريم بنت سلطان بن سالم القاسمي خلال زيارتهم مجلس العزاء في منطقة الجرينة بالشارقة، معربين عن أصدق مشاعر التعازي والمواساة لأسرة الفقيدة.

زيارة مجلس العزاء لتقديم واجب العزاء في وفاة الشيخة مريم بنت سلطان القاسمي

شهد مجلس العزاء في منطقة الجرينة بالشارقة حضورًا بارزًا من نخبة الشيوخ والمسؤولين الذين قدموا واجب العزاء في وفاة الشيخة مريم بنت سلطان بن سالم القاسمي. وتأتي هذه الزيارة تعبيرًا عن الاحترام والتقدير لشخصية الفقيدة ومكانتها العائلية، حيث حظي المجلس بمشاركة عدد من كبار القيادات التي حرصت على التواجد لتقديم المواساة لأسرة القاسمي العريقة. وتناول اللقاء مشاعر التعزية الصادقة التي أبدتها جميع الشخصيات المشاركة، معربين عن أملهم في أن يتغمد الله الفقيدة برحمته الواسعة ويسكنها فسيح جناته.

الشيوخ والمسؤولون يشاركون في تقديم واجب العزاء للفقيدة مريم بنت سلطان القاسمي

إلى جانب سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي والشيخ نهيان بن مبارك، حرص عدد من الشيوخ على تقديم واجب العزاء في وفاة الشيخة مريم بنت سلطان القاسمي، من بينهم الشيخ خليفة بن سلطان بن حمدان بن محمد آل نهيان، والشيخ سلطان بن علي النعيمي، والشيخ منصور بن إبراهيم المعلا المدير التنفيذي لهيئة الجمارك والمنطقة الحرة في أم القيوين، إضافة إلى الشيخ ماجد بن سعود بن خالد القاسمي، والشيخ سلطان بن عبدالله المعلا، والشيخ الدكتور عمار بن ناصر المعلا ملحق التعليم وعلوم التكنولوجيا في الإمارات لدى مصر، وعدد من أعضاء المجلسين التنفيذي والاستشاري في الشارقة. هذا الحضور الكبير يعكس عمق الروابط العائلية والاجتماعية بين أفراد الأسرة والشيوخ والمسؤولين.

مواساة صادقة من الشيوخ وكبار المسؤولين في وفاة الشيخة مريم بنت سلطان القاسمي

عبر الشيخ محمد بن حمد الشرقي والشيخ نهيان بن مبارك، مع باقي الشيوخ والمسؤولين خلال زيارتهم مجلس العزاء في المنطقة عن أعظم مشاعر الحزن والمواساة في وفاة الشيخة مريم بنت سلطان بن سالم القاسمي؛ حيث أشاروا إلى مكانتها ودورها الاجتماعي والإنساني، متضرعين إلى الله تعالى أن يتقبلها بواسع رحمته وأن يمنح أهلها الصبر والسلوان. حضر التعازي كبار المسؤولين وأعيان البلاد، إلى جانب المواطنين والمقيمين الذين شاركوا في إظهار حسن التفاعل والتضامن مع أسرة الفقيدة.

  • تقديم واجب العزاء من قبل كبار الشيوخ والشخصيات الرسمية
  • زيارة مجلس العزاء بمنطقة الجرينة بالشارقة
  • تعاطف ومواساة حقيقية من الحضور لأفراد العائلة
  • الدعاء بالرحمة والمغفرة للفقيدة
  • تعزيز الروابط بين الأسرة والمجتمع الإماراتي