رسميًا.. موعد اليوم الوطني السعودي الـ95 2025 تحت شعار “عزنا بطبعا”

اليوم الوطني السعودي 2025 هو أحد أبرز المناسبات الوطنية التي تخلد ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية على يد الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود عام 1932م، حيث تحتفل المملكة في اليوم الأول من شهر الميزان، الموافق 23 سبتمبر من كل عام، بتوحيدها وترسيخ وحدتها الوطنية، مما يعكس عمق الفخر والاعتزاز بتاريخها العظيم وإنجازاتها المتواصلة في جميع المجالات.

الهوية الرسمية والاحتفالات باليوم الوطني السعودي 2025

أعلنت الهيئة العامة للترفيه، برئاسة المستشار تركي آل الشيخ، عن الهوية الرسمية لليوم الوطني السعودي 2025 بمناسبة الذكرى الخامسة والتسعين لتوحيد المملكة تحت شعار “عزّنا بطبعنا”، وهو الشعار الذي يعبر عن الفخر والهوية الأصيلة للشعب السعودي، وتقام الاحتفالات في الأول من الميزان الموافق 23 سبتمبر من كل عام، حيث تلعب الفعاليات الممتدة دورًا مهمًا في تعزيز الروح الوطنية وإحياء ذكرى لم الشمل وبناء مستقبل مشرق.

عبارات تهنئة مميزة باليوم الوطني السعودي 2025

في مناسبات اليوم الوطني السعودي 2025 يسعد الجميع أن يُقدموا أصدق عبارات التهنئة التي تنبع من القلب لتعبر عن الفخر والانتماء، حيث تشمل العبارات ما يلي:

• تهنئة صادقة لكل سعودي وسعودية بمناسبة هذا اليوم المجيد.
• الدعاء بأن يحفظ الله وطننا ويرعاه بكرمه وفضله، ويوطد أركان الأمن والأمان في ربوعه.
• إجلال لمملكة عظيمة، فخر كل مواطن، تتربع في القلوب ومعدنك أصيل لا يذهب.
• التعبير عن الحب العميق والاعتزاز بوطن الأمجاد، داعين له بحفظ الله ورعاية مستمرة.
• رغبة دائمة في أن يبقى الوطن شامخاً ومرتفعاً كحلم يتجسد ويزداد إشعاعًا.

موعد اليوم الوطني السعودي 2025 وأهم الفعاليات الوطنية

على مدار 95 عاماً، يحتفل الشعب السعودي بهذه الذكرى التي تُجسد وحدة وتلاحم الدولة، ففي اليوم الأول من الميزان، الموافق 23 سبتمبر، تُقام الفعاليات المتنوعة التي تتضمن عروضًا فلكلورية، احتفالات وطنية، ومسيرات تعبيرية عن حب الوطن، تحت إشراف جهات رسمية تهدف إلى إبراز الهوية الوطنية وروح الانتماء، ويأتي هذا اليوم كفرصة لتجديد الولاء للوطن والعمل معاً من أجل مستقبل مليء بالإنجازات.

يعتبر اليوم الوطني السعودي 2025 مناسبة تعكس عمق الاعتزاز بالوطن، حيث يجتمع السعوديون والمقيمون للاحتفاء بتاريخ حافل بالعطاء والتحديات التي شكلت مسيرة وطن عظيم، ويظل هذا اليوم حاضراً في ذاكرة الجميع بكل فخر واعتزاز، مع التأكيد على أهمية استثمار هذه اللحظات لتجديد الولاء والعمل على بناء مستقبل مزهر تواصلاً مع الإنجازات العظيمة الماضية.