مدبولي يؤكد لوزير الأوقاف أهمية بناء جدار وعي لمواجهة انتشار الشائعات

الكلمة المفتاحية الرئيسية الطويلة المستخرجة:
“كيفية بناء جدار الوعي لصد نمو الشائعات وانتشارها”

—

كيفية بناء جدار الوعي لصد نمو الشائعات وانتشارها يشكل ضرورة ملحة للحفاظ على استقرار المجتمع وتعزيز القيم الأصيلة. تأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية واضحة لتحصين الأفراد أمام الأخبار المضللة، وذلك عبر تضافر جهود متعددة تسعى إلى نشر الوعي ودعم الأخلاق الحميدة في المجتمع، مما يحد من تأثير الشائعات على الحياة الاجتماعية.

جهود وزارة الأوقاف في كيفية بناء جدار الوعي لصد نمو الشائعات وانتشارها

أكد وزير الأوقاف أهمية مواصلة الوزارة لدورها الفاعل في كيفية بناء جدار الوعي لصد نمو الشائعات وانتشارها، حيث تتبنى منهجًا دعويًا توعوياً عميقًا يهدف إلى نشر القيم الإسلامية الأصيلة. وتشمل جهود الوزارة العديد من الفعاليات التي تستهدف كافة شرائح المجتمع لتعزيز الوعي وإحكام الحصانة ضد الشائعات، من خلال استخدام وسائل إعلامية مختلفة وأساليب حديثة تجعل الرسالة تصل لجميع المواطنين بفعالية تامة.

الفعاليات الدعوية لتعزيز كيفية بناء جدار الوعي لصد نمو الشائعات وانتشارها

تعمل وزارة الأوقاف على تقديم برامج وأنشطة متعددة تبرز أهمية كيفية بناء جدار الوعي لصد نمو الشائعات وانتشارها، منها:

• خُطب الجمعة التي تتناول الموضوعات المعاصرة بأسلوب جذاب
• المطويات التي تقدم نصائح وإرشادات واضحة حول التعامل مع المعلومات
• ندوات “عقيدتي” التي تعزز القيم الدينية الصحيحة
• ندوة للرأي التي تفتح المجال للنقاش العلمي الفعال
• الندوات العلمية التي تناقش تأثير الشائعات وتفندها بالأدلة
• المنبر الثابت الذي يستخدم منصة متجددة للتوعية
• الأنشطة الإلكترونية التي تواكب العصر الرقمي في نشر التوعية

هذه الفعاليات تركز على إيصال رسالة واضحة حول أهمية الصدق والتمسك بالقيم الأخلاقية، ما يساهم بقوة في بناء الوعي اللازم لصد الشائعات.

أهمية الاستمرارية في كيفية بناء جدار الوعي لصد نمو الشائعات وانتشارها ودور الوزارة

يرى وزير الأوقاف أن كيفية بناء جدار الوعي لصد نمو الشائعات وانتشارها لا تقتصر على حملات مؤقتة، بل تتطلب استمرارية وجهودًا مستدامة؛ لأن الشائعات تتطور وتتدخل في مختلف المجالات. لهذا، تتبنى الوزارة خطة مستمرة تدعمها فعاليات منتظمة وتنظيم ندوات دورية تهدف إلى تثبيت قواعد الوعي في أذهان الناس، مما يعزز روح الانتماء واليقظة المجتمعية. ويأتي هذا العمل ايمانًا منها برسالتها السامية في نشر الثوابت الدينية والقيم الأخلاقية الأصيلة، التي تمثل أساسًا قويًا في مواجهة التحديات الفكرية والإعلامية المختلفة.