رئيس الوزراء يستعرض مستجدات قطاع الطاقة والذهب ويتحدث عن موعد تشغيل أول مفاعل في محطة الضبعة النووية

موعد تشغيل أول مفاعل نووي يتصدر اهتمامات قطاع الطاقة والذهب من خلال متابعة رئيس الوزراء للمستجدات وتعزيز الثروة المعدنية في مصر، حيث يُعد هذا الحدث محطة هامة تدعم التنمية الاقتصادية وتوطيد مكانة البلاد في سوق الطاقة والذهب.

موعد تشغيل أول مفاعل نووي وتفاصيل محطة الضبعة للطاقة

تم تحديد موعد تشغيل أول مفاعل نووي في محطة الضبعة التي تعتبر إنجازًا استراتيجيًا لمصر في مجال الطاقة، حيث يقوم رئيس الوزراء بمتابعة دقيقة لكل التطورات في المشروع لضمان تحقيق الأهداف. محطة الضبعة النووية تمثل خطوة متقدمة نحو تنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى دعم خطة البلاد للتوسع في الطاقة النظيفة. يتفقد رئيس الوزراء الموقع بانتظام، مؤكداً التزام الحكومة بالإسراع في تنفيذ أعمال المحطة بدقة وجودة عالية دون المساومة على المعايير البيئية والأمنية.

مستجدات قطاع الطاقة والذهب بين اتفاقيات التوسع في منجم السكري

جانب آخر من متابعة رئيس الوزراء كان موجهًا نحو استعراض مستجدات قطاع الذهب ضمن الثروة المعدنية؛ حيث تسلط الأضواء على الاتفاقيتين الأخيرتين مع شركة أنجلو جولد العالمية، الحائزة على منجم السكري، والتي تشهد حاليًا توسعات كبيرة تشمل تطوير المنجم والمنطقة المحيطة به لتعزيز الإنتاج والاكتشافات الجديدة. هذه التوسعات تستهدف رفع إنتاج الذهب وتوفير فرص استثمارية تزيد من عوائد الدولة.

تعاون عالمي مع باريك جولد وتأكيد وجود احتياطات ذهبية ضخمة

شهد قطاع الذهب تعاونًا دوليًا مع شركة باريك جولد العالمية، ثاني أكبر شركة ذهب في العالم، والتي حصلت على امتياز للتنقيب في منطقة جديدة داخل مصر، حيث أكدت الدراسات الجيولوجية وجود احتياطيات كبيرة من الذهب فيها. يعكس هذا التعاون أهمية التنسيق مع الشركات العالمية لتعظيم الاستفادة من الثروات المعدنية وتعزيز مكانة مصر كوجهة استثمارية موثوقة في مجال الذهب، مما يساهم في تنمية القطاع وتنويع مصادر الدخل القومي.

• التوسع في منجم السكري لتعزيز الإنتاج
• تشغيل أول مفاعل نووي في الضبعة لتحقيق الاكتفاء الطاقي
• اكتشاف احتياطات ذهبية جديدة بالتعاون مع باريك جولد