التعليم السعودية تعلن تقويماً دراسياً جديداً لعام 1447.. 3 فصول و5 إجازات رئيسية وفقاً للمفاجأة هذا العام

التقويم الدراسي الجديد في السعودية للعام 1447 هـ يتضمن تنظيمًا دقيقًا للفصول الدراسية الثلاثة والإجازات الرسمية، حيث يبدأ العام الدراسي للطلاب يوم الأحد 1 محرم 1447 هـ الموافق 24 أغسطس 2025، بينما يعود الإداريون والمشرفون قبل ذلك بـ12 يومًا في 12 أغسطس، ويبدأ المعلمون عملهم في 17 أغسطس 2025، مما يعكس تخطيطًا محكمًا يهدف إلى تعزيز المسيرة التعليمية بالسعودية.

تفاصيل التقويم الدراسي الجديد في السعودية لعام 1447 هجريًا

أعلنت وزارة التربية والتعليم في السعودية عن التقويم الدراسي الجديد للعام 1447 هجريًا بهدف تنظيم أيام الدراسة والإجازات الرسمية بشكل واضح ومنظم، حيث تم تقسيم العام إلى ثلاثة فصول دراسية رئيسية. يبدأ الفصل الدراسي الأول من 1 محرم وينتهي في 20 ربيع الثاني، يلي ذلك الفصل الثاني الذي يمتد من 1 جمادى الأولى حتى 20 شعبان، أما الفصل الثالث فيبدأ من 2 رمضان ويستمر حتى 26 يونيو 2026. هذه الجدولة تساعد في توزيع الفصول بشكل متوازن، مع تحديد فترات استراحة مناسبة تزامنًا مع المناسبات الوطنية والدينية.

مواعيد الإجازات الرسمية في التقويم الدراسي الجديد بالسعودية 1447 هـ

يتضمن التقويم الدراسي الجديد في السعودية للعام 1447 هـ مجموعة من الإجازات الرسمية التي تسهم في تحقيق التوازن بين الدراسة والراحة للطلاب والكوادر التعليمية، ومن أبرز هذه الإجازات:

• إجازة اليوم الوطني بتاريخ 23 سبتمبر 2025
• عطلة منتصف الفصل الدراسي الأول تبدأ من 29 صفر
• عطلة منتصف الفصل الثاني في 10 جمادى الآخرة
• إجازة عيد الفطر المبارك الممتدة من 24 رمضان حتى 8 شوال

هذا التنظيم الدقيق للإجازات يعكس حرص وزارة التعليم السعودية على توفير بيئة تعليمية متوازنة تتيح للجميع الراحة والاستعداد للفصول اللاحقة.

دور التقويم الدراسي الجديد في تطوير العملية التعليمية في السعودية لعام 1447 هـ

التقويم الدراسي الجديد في السعودية لعام 1447 هـ يأتي ضمن جهود وزارة التربية والتعليم لتطوير منظومة التعليم وتحسين التواصل بين الطلاب والمعلمين، خاصة مع التوسع في اعتماد المنصات التعليمية الإلكترونية الحديثة التي تتيح الوصول السهل والفعال للمناهج الدراسية ونتائج الطلاب. كذلك، يهدف التقويم الجديد إلى ضبط المواعيد بدقة، مما يدعم عملية التخطيط اليومية ويعزز التفاعل التعليمي بين جميع الأطراف المعنية، مما يرفع من جودة العملية التعليمية ويجعلها أكثر توافقًا مع المتطلبات الحديثة.